المتغيرات بين الأجيال يجب اعتبارها، لئلا تكون التربية قسرًا وإكراهًا يقتل بها الأب شخصية الولد ويفقده الثقة بنفسه
سلمان العودةإن قتل الطموح الساذج عند الصغار هو تدمير لمستقبلهم, ولعلهم صغار قوم كبار آخرين
سلمان العودة[ إن أكثر الناس تعصباً لآرائهم ، هم أقل الناس تعقلاً وحكمة ، والعصبية تحمل المرء أحياناً
على تحصين قوله بدعوى إجماع ، أو بظاهر نص ، أو بوعيد المخالفين ، وقد يبدوله بأنه مهموم
بـ (تعظيم النصوص) ولو قرأ نفسه جيدً، لأدركـ أن المسألة فيها ( تعظيم للنفوس )!! ].
إن الكثيرين لا يريدون منا حلاًّ لمشكلاتهم، بقدر ما يريدون القلب الذي يتوجَّع ويتأسَّى، وكما قيل:
ولابد من شكوى إلى ذِي مَروءةٍ يواسيك أو يسليك أو يتوجَّعُ
Stichwörter: social-psychology علم-النفس-الإجتما
أحلامنا التي لم تأت لم تخذل مواعيدها ربما هي تنتظر وقتاً أفضل
لتباغتنا بالفرحة أو لعلها تختبر صبرنا وجديتنا
أو تحفر في وجداننا أهميتها لئلا نرمي بها بعيداً فلا تسأموا انتظارها
♥
النسيان نعمة، وحين نلتفت إلى الوراء سنكون عاجزين عن رؤية الجمال الذي أمامنا، أو رؤية الحفرة التي تعترض طريقنا.
سلمان العودةأفهم أن الإلحاد خاطر عابر لا قرار له ولا ثبات، أو شبهة عارضة أورثت صاحبها شكاً، ولكنه ليس جواباً.
كما أفهم أنه مذهب سياسي أو رفض مجتمعي قد يخطر ببال بعض الناقمين على أنظمة سياسية أو اجتماعية تنتسب إلى الدين..
لكنني لا أفهم كيف يمكن أن يظل الإنسان ملحداً لزمن طويل، وكيف يمكن أن يجيب عن طوفان الأسئلة الإثباتية في تفاصيل الكون والحياة، وكيف يمكن أن يتخلص من ضغط الأدلة الفطرية، لا أقول الكامنة، بل المعلنة الصارخة في كل زاوية ومنعطف وسبيل ؟
العنف الذي يمارس باسم الله سواء كان أسريا أو اجتماعيا أو سياسيا أو دينيا، هو عدوانية شخصانية تترس بالتدين، والدين رحمة
سلمان العودةأعتقد أنه في ظل ظروفنا الحالية نحتاج إلى قدرات حية، تحرص على إعادة ثقة الأجيال بدينها، بل ثقة الأجيال بنفسها وحاضرها ومستقبلها
سلمان العودةالمرأة التي لم تدغدغ أنامل الحب عواطفها، هي تربة لم يشقها المحراث، إن لم ينبت فيها الزرع والثمر، رعت فيها الحشرات والهوام
سلمان العودة« erste vorherige
Seite 16 von 40.
nächste letzte »
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.