هذا الفساد الحضاري يلهمني
مظفر النوابجئتك من كل منافي العمر
أنام على نفسي من تعبي
فالثورة ليست خيمة فصل للقوات
ولا تكية سلم للجبناء
نهنهي الليل
على كتفي بستان اللوز
وكان الصمت نبي !
طرب بالكون ومن لا يطرب بالكون غبي
هل وطن تحكمه الأفخاذ المليكية ؟؟؟
هذا وطن أم مبغى ؟
وعند الفجر، أيقظني صياحُ الحارسِ الليلي من حلمي ومن لغتي:
ستحيا ميتةً أخرى. لقد تأجل موعد الإعدام ثانيةً.
قلت: إلى متى؟
قال: انتظر لتموت أكثر.
من باع بغداد و القدس ... لن يشتري دمشق
مظفر النوابأيقتلك البرد؟
أنا... يقتلني نصف الدفء.. ونصف الموقف أكثر.
« erste vorherige
Seite 3 von 3.
©gutesprueche.com
Data privacy
Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.