لماذا لا ننضج وننفض عن أنفسنا المؤشرات الاختزاليه, وننظر لواقعنا بعيون لا تغشيها غشاوات أجنبيه تعمينا عن رؤية الحقيقه الثريه المركبه بكل أبعادها الماديه وغير الماديه المتداخله؟
عبد الوهاب المسيريالإنسان الذي لا يحلم لا يغير ويعيش في حالة اكتئاب, خاصة أن كل ما في حياتنا الآن يدعو للاكتئاب.
عبد الوهاب المسيريلا أذكر أنني رأيت أياً من الدعاة التقليديين يضحك أو يبتسم, وكأن الإسلام مرتبط بالخوف والنار والرعب من الجحيم إلخ.
عبد الوهاب المسيريالمشكلة أن الإعلام العلماني فقد ارتباطه بالواقع, ووجد نفسه مهمشاً ولم يعد له امتداد بين الجماهير, ولذا فهو يحاول تشويه الخطاب الإسلامي, وتصويره على أنه شيء واحد متجمد لم يدخل عليه أي تطور
عبد الوهاب المسيريان الوحدة العربيه في تصوري يجب ان تكون شكلا من أشكال التكامل السياسي والاقتصادي الثقافي
عبد الوهاب المسيريفصياغة القوانين العلمية بدقة بالغة, و المعرفة العلمية و التنظيم الرشيد قد تساعد كلها على التوصل الى الطرق المناسبة لانجاز الاهداف الاجتماعية, و لكنها لا تساعدنا على الاختيار بين قيم مطلقة او اهداف متناقضة او على اتخاذ قرارات اخلاقية.
فالعلم فى نهاية الامر لا علاقة له بقضية اختيار الحياة الفاضلة, فثمة هوة شاسعة بين المعرفة العقلانية و الحكم الاخلاقى.
أنا لاأعتقد أن هناك دولة عظمى ستظهر بعد أمريكا ، إنما سيكون عالم متعدد الأقطاب مثل الصين واليابان وأوربا ،ومن يدري؟ فربما يكون العرب إحدى القوى السياسية في العالم.
عبد الوهاب المسيريStichwörter: political
لكن أنا أعرّف العلمانية بأنها ليست فصل الدين عن الدولة، وإنما فصل مجمل حياة الإنسان عن جميع القيم الإنسانية والأخلاقية والدينية، بحيث يتحول العالم إلى مادة استعمالية يوظفها القويّ لحسابه.
عبد الوهاب المسيريStichwörter: العلمانية
لقد قررت الإمبريالية النفسية توسيع رقعة السوق لا عن طريق الانتشار الأفقي في الخارج (الذي يتطلب القوة العسكرية) وإنما عن طريق الانتشار الرأسي داخل النفس البشرية ذاتها، التي تتحول إلي سوق دائم الاتساع تسيطر عليها هذه الإمبريالية وتوجهها وتطرح فيها كما كبيرا من السلع، ثم تلقي في روع الفرد (الذي يقف عاريا ضعيفا وحيدا أمام وسائل الإعلام، والذي يتم تنميطه حتى يدخل الآلة الاستهلاكية) أن هذه السلع لا تحقق “منفعته” وحسب بل و”سعادته” (أى لذته) أيضا
عبد الوهاب المسيريStichwörter: إمبريالية
إن جذور العنف الصهيوني تعود بالدرجة الأولى إلى التراث العنصري الإمبريالي الغربي، الذي حول العالم الى مادة استعمالية وظفها لصالح الإنسان الغربي صاحب القوة.
عبد الوهاب المسيري« erste vorherige
Seite 6 von 19.
nächste letzte »
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.