ما العشق؟ هو عطية ربانية يهبها الله لمن يصطفيه من العباد،ويجتبيه،فيعطيه من أنواره مدَداً ودهْشات لمعانه على مرآة قلب العاشق،المجلوّة ،البرّاقة.كان المحبوب مكسوّاً بالبهاء الإلهي،فيهيمُ برؤياه.وأبدعُ ما في العشق ابتداؤه،يرى به،وأحلى ما بالحب أولُه الفوّاح بأنفاس المحبوب ،المطلوب أبداً لإطفاء لهيب الهوى وإشعال روح المحب،أو لإتمام احتراقه.
يوسف زيدانالوهم أبهى من الحقيقة ،، وأحلى.
يوسف زيدانالأصح إذا أردنا تمييز الديانات الثلاث عن غيرها, أن نصفها بأنها ديانات رسالية أو رسولية لأنها أتت إلى الناس برسالة من السماء, عبر رسل من الله وأنبياء يدعون إليه تعالى ويخبرون عنه الناس .*
يوسف زيدانطُرحت ( الديانة) المسيحية, أصلًا, على أنها امتداد للديانة اليهودية. ثم تطورت بعد حين, وقدمت ذاتها للبشرية كلها, على أنها حركة إصلاح وتصحيح عام لليهودية, وبشارة لجميع الأمم.*
يوسف زيدانعد بعضهم ( علم مقارنة الأديان ) علمًا إسلاميًا أصيلًا, اختفى عن المسلمين حينًا من الزمان, ثم عاد إليهم في العصر الحديث .*
يوسف زيدانكلمة لاهوت من حيث المعنى مقصود بها الإلهيات أو العلم الإلهي أو ذات الله وصفاته أو الثيولوجيا
يوسف زيدانبواطن المبتدئين كالشمع, تقبل كل نقش من دون أي نقاش.*
يوسف زيدانحفلت النصوص الدينية المقدسة, في أواخر العهد القديم بنعي عميق للزمان الرديء, وبتنبيهات حازمة إلى هؤلاء الذين يزعمون في أنفسهم كل حين, أنهم البطل المخلص.*
يوسف زيدانالعقلية العربية التي نزل فيها القرآن, حسبما دلت عليها الشواهد, هي عقلية عملية ( براجماتية ) تُعنى بالواقع المعيش, فقد مدهم القرآن بنظام حياتي ولم يكتف النص القراني بالإلهيات التي فاضت بها السور المكية .*
يوسف زيدانالإيمان الأرثوذكسي والهرطقة, كلاهما يتزامنان دومًا, ويتطور كل منهما وينمو بتطور الآخر ونموه *
يوسف زيدان« erste vorherige
Seite 18 von 57.
nächste letzte »
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.