أحْياناً تتجَمّع كُل أحلامى فى حُلمٍ وَاحد..
أن تُخبرنِى أنّكَ بخيَر~
كَم أشتاقُ لتلكَ اللّحظة التى أستَطيع أن أخبركِ فِيهَا
كَم اشتَقتُ إليكِ ~
إنتى أجْمَل حَاجة فيا
إنتى أطهَر حَاجة مُمكن يوم تكون مَوجُودة فيا
إنتى عَندى نُور حَياتى
ودُنيتى
وفرحِتى
ولما بَدعِى رَبنا بالجنة بَطلُب منه إنك تبأى دايما جَنتى
نَظرة عِنيكى عَندى بتسَاوى الحَياة بكُل اللى فيها
بحس بيها
انى طَاير فـ السما
هىّ صَحيح غالية انما
مُمكن أبيع عُمرى عَشان يوم أشتريها
باختصار عَايز أقُولّك
إنتى كُل حَاجة ليا
كُله عَلى بَعضُه وَحَشنِى
ولُولا إن حَيائِى حَاشنى
كُنت شُوفته جِريت عَليه
بعد خصم استحقاقات
تِلت عُمرَك فِــ المَنام
تِلت تانى فِــ الكلام
تكتشف إن اللى باقى
من حياتك مِش كتير
حَبّة مِنّه للسعادة
وزيهم حق العبادة
حبة للفرح الزيادة
وحَبّة منه للآلام
ساعة حُب
وساعة حِلم
ساعة عَدل
وساعة ظُلم
وقت محجوز للطفولة
وقت بتبان فيه الرجولة
ولما بتَعجّز ويبأى
مش باقيلك من حياتك
غير شوية زكريات
رغم أحزانك تحاول
تِصنَع الأفراح عُمُولة
هو دا تِلت الحياة
رغم انه يبان قُصيَّر
افتكر دايما تعيشه
اوعى قطر العمر ياخدك
اوعى تتفاجىء فــ آخرُه
إنه مالهوش ذكرى عندك
وانت مش حاسس لأنك
مااديتوش أى اهتمام
فى يوم يمر كأنه يوم
ويوم تحس انه سنة
الوقت عمره ما كان ساعات
الوقت محسوب بالهموم
وساعات بأوقات الهن
ولكنّى أعدُكَ أن أحْيا على أمَل اللِقاء
فمَهما طالت السنين
وقتلنى الشَوقُ ومَزّقنى الحَنين
يوما ما حَتما سألقاك
وَعِندها لن أفقِدكَ ولن تَفقدنى
قَبلِك حَياتى ماعِشتهَاش
عَدّت عليا سنين كتير ماحسبتهاش
وحاجات كتير ضاعت عشان مافهمتهاش
وقلت سِيبها لوقتها
أحلام كتير أجّلتها
وكنت دايما أقولّها
استحملى
لسه أوانك ماابتداش
عِشت الحياة طيب أوى
وحسبتها بورقة وقلم
كُنت عَامل ألف خاطر للحياة
للناس وشكلى ومظهرى
ايه اللى لازم تعمله وماتعملوش
ازاى أجارى الناس فـ تركيب الوُشوش
كُنت فاكر إنى صح
بس اكتشفت مؤخرا
إنى بعد العمر دا
عملت ياما حساب لناس ماعرفتهاش
وزرعت جُوايا بُذور لصفات كتير مابحبهاش
وخِسرت أجمل حاجة ليا فـ الوجود
خسرت نفسى :(
عملت بينى وبين حياتى سُدود
لما دخلتى دنيتى
حَسيت كأنى رجعت تانى للحياة
وقلبى م الفرحة كسر كل القيود
قيود كتير حبسته بيها
ومن يوميها
وهو خاصم فرحتى
لكن خلاص أقدر أقول
ان اللى عاش طُول عُمره خَايف م الحياة
دلوقتى بيحب الحياة~ :)
كُل الحِكَاية وَحشتنى
من ناس كِتير أوى خَدتِنى
من نَفسِى م البيت م الصُحاب
مش جَاىّ علشان العِتاب
أنا بس شُوقى شَدّنى
وكان ضَرورى أعَرّفك
إنك بجَد وَحشتِنى~
كَم أكرَه أن أكُونَ بمَكان ..
أنتَ لَستَ فيه
« erste vorherige
Seite 2 von 7.
nächste letzte »
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.