مش "الدين" هوه اللي أفيون الشعووووب ! "التعميم" هوه أفيون الشعوب
أحمد عمارةStichwörter: الدين مشكلة أفيون التعميم
إذا غاب الضمير والخوف من الله وأُسيء فهم الدين تنتشر الممارسات الخاطئة في كلّ مكان ومجال، ويفرّغ الدين من معانيه العظيمة، بل يصبح طقوساً وحركات تؤدى في أماكن وأوقات معينة دون أن يكون له أثر في تهذيب سلوك الإنسان وتعامله مع الآخر، وفي زرع قيم تحث على الإستقامة وتحارب الغش والكذب.
عبد الله بن عبد الكريم السعدونStichwörter: الحياة الدين الكذب الضمير الغش الخوف-من-الله السلوك
إن كلاً من الدين والثورة يولدان في مخاض من الألم والمعاناة ويحتضران في الرخاء والرفاهية والترف. حياة الدين والثورة تدوم بدوام النضال والجهاد، حتى إذا تحققا، يبدأ الموت يتسرب إليهما. ففي مرحلة التحقق في الواقع العملي يُنتجان مؤسسات وأبنية، وهذه المؤسسات نفسها هي التي تقضي عليهما في نهاية الأمر. فالمؤسسات الرسمية لا هي ثورية ولا هي دينية.
Alija Izetbegovićو من المعروف أن رجال الكنيسة في القرون الوسطى كانوا سببًا من أسباب انحطاط العلوم و تأخرها في أوروبا , فهل كان الدين مسئولًا عن هذا ؟ هل في تعاليم المسيحية ما يؤيد رأي بطليموس في مركزية الأرض أو ما يخالف نظرية كوبرينيك و يوافق نظرية أرسطو ؟ أم أن العيب هو عيب رجال الكنيسة الذين اتخذوا من الدين وسيلة لفرض نفوذهم و اخضاع الناس لسلطانهم
علي مصطفى مشرفةالدين موضوع قبل ان يكون شكلاً.. وجوهر قبل أن يكون مظهراً .. وحكمة في الرأس قبل أن يكون شعراً يقصر أو يطول.
محمد الغزاليStichwörter: الدين
إن اتفاق أقصى اليمين وأقصى اليسار ليس أمراً غريباً في الأزمات، فمراد الإثنين واحد.. كلاهما يهدف إلى قلبِ نظام الحكم... ولا مانع من أن يستخدم أحدهما الآخر كرافعةٍ يقلب بها النظام ثم يسارع قيلتقط الثمرة جاهزة دون أن يلوث يديه بدم الضحية.. واليسار الذكي يفعل هذا من داخل عباءة الخوميني.. إنه يدفع بالحوادث وينفخ في أوارها ويزج بها إلى حافة الانهيار.. الانهيار الاقتصادي.. والانهيار الاجتماعي.. حتى يطم الطوفان فيتقدم ليرث أرضاً تكره الدين من كثرة ما فعل الناس باسمه.. أرضاً حرثها له خصومه الأغبياء فلم يتركوا فيها حجراً على حجر..
مصطفى محمودStichwörter: الدين الحكم اليسار اليمين
يستحيل أن تجد ملحداً يعيب ملحداً على إلحاده .. الوحيد الذي سيعيب الملحد هو المؤمن .. ربما يسأل الملحد المؤمن : ما الذي تراه فيْ خطأ غير عدم إيماني بما تؤمن به ؟!! .. سيجيب المؤمن : لا شيء .. عيبك الوحيد فقط هو أنّك لا تؤمن بما أؤمن به ! .. هذا المؤمن يعيبه فقط لأنّه ليس مثله وليس على أسس علمية وأبحاث ودراسات تؤكد أنّه مُعاب إما نفسياً أو عقلياً وليس لديه أي دليل على أنّه على خطأ ولكن حلّه الوحيد كي يصبح كاملاً في نظر المؤمن هو أن يؤمن بما يؤمن به .. وهو الواضح والسائد في مجتمعنا الفاشل هذا .. ربما يعيش شخص ما ما أحد الملحدين دون أن يعرف شهوراً وأحياناً سنين ويصبح هذا الملحد له أخّاً وصديق مُقرَّب .. ولكن ما إن يعرف بأنه ملحد حتى يسبه ويلعنه ويحتقره وفي النهاية وهو الأكيد سيهجره .. لذلك قالها لي حكيم يوماً ما .. إذا أردت أن تعرف الخامة الحقيقة لشخصٍ ما .. أخبره أنّك تخالف معتقداته .. حينها سينكشف على حقيقته .. !
تحكيمك للشخص على أساس ديني .. حماقة وجهل وغباء !
Stichwörter: الإسلام الدين الإلحاد الملحد
ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع: لا
ترجعوا بعدي كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض،
وليس المراد بالكفر هنا الكفر بالله وإنما المراد
الاقتتال من اختلاف الآراء والاعتقادات، وحتى لو كان
المراد به الكفر فقد تبين ولا بد أن يتبين من أن القتال
في الإسلام ليس لأجل الكفر والفساد في الاعتقاد..
هذا ينبغي أن يفُرغ منه وإلا فسيستمر القتل وسفك
الدماء والفساد في الأرض.
لهذا لقد قلص الإسلام مجال الحرب وسفك الدماء
حين قال لا إكراه في الدين فصار مجاله ضيقا.ً
إلا أن المسلمين رجعوا عن هذا الشيء الكبير الذي
جاء به الإسلام حين منع إباحة الدماء من أجل
الاعتقاد.
Stichwörter: الإسلام الدين حقيقة الاقتتال
وإنما ينبثق العرف على الغالب، من عادةٍ يسنُّها سلطان قاهر، أو جهل من شأنه أن يولد خرافات باطلة، أو هوى لا يوجد من يوثقه بوثاق العقل. فكان خنق الطفل البريء الضعيف البنية في دنٍّ من النبيذ خيراً ذاتياً عند قدماء الرومان، وكان وأد الآباء بناتهم خيراً ذاتياً عند بعض قبائل العرب في العصر الجاهلي
محمد سعيد رمضان البوطيStichwörter: الدين الجهل المجتمع-تخلف عرف
كان من نتائج عملي في جريدة (فرانكفوتر ذيتونج) النضج المبكر لتفكيري الواعي، كما نتجت عنه رؤية ذهنية أكثر وضوحاً من أي وقت مضى، فبدأت في مزج خبرتي بالشرق بعالم الغرب الذي أصبحت جزءاً منه من جديد، منذ عدة شهور مضت اكتشفت العلاقة بين الاطمئنان النفسي والعاطفي السائد في نفوس العرب وعقيدة الإسلام التي يؤمنون بها، كما بدأ يتبلور في ذهني أن نقص التكامل النفسي الداخلي للأوروبيين وحالة الفوضى اللاأخلاقية التي تسيطر عليهم قد تكون ناتجة من عدم وجود إيمان ديني قد تكونت الحضارة الغربية في غيابه، لم ينكر المجتمع الغربي الإله إلا أنه لم يترك له مكاناً في أنساقه الفكرية" ص١٨٢
Muhammad AsadStichwörter: الإسلام العرب الدين العلم المعرفة محمد الطمئنينة اوروبا
« erste vorherige
Seite 3 von 4.
nächste letzte »
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.