الم اقل لك اننا نحب اوطاننا حتى ولو قست علينا؟ !
محمد عبدالحليم عبداللهStichwörter: وطن
احملي هذا الاسم بكبرياء أكبر.. ليس بالضرورة بغرور، ولكن بوعي عميق أنّك أكثر من امرأة. أنتِ وطن بأكمله.. هل تعين هذا؟ ليس من حقِّ الرموز أن تتهشم.. هذا زمن حقير، إذا لم ننحز فيه إلى القيّم سنجد أنفسنا في خانة القاذورات والمزابل. لا تنحازي لشيء سوى المبادئ.. لا تجاملي أحداً سوى ضميرك.. لأنك في النهاية لا تعيشين مع سواه!
أحلام مستغانميStichwörter: woman country وطن إمرأة
إن ثروات العالم أجمع عاجزة عن شراء ذلك الشريان الذي يغرسه الانسان في تربة وطنه .. ليحيا .. لا ليعيش فقط !
غادة السمانأرحل ... ويحتلني الوطن ،
مسكونة بوطني .. أرحل ،
أرحل والوطن يسكنني ،
دوماً أرحل إلى الوطن !
وطنٌ وطنِ إني أتوقُ لك يا وطن إني أهيمُ بـ اسمِكَ دوماً اكتبه في ورق كم مرةً علي أن أجيب على سؤالهم إني ابنة ذاك الوطن
أفراح محمودوطنٌ أنتَ مُمتدٌ على مساحاتِ و خارِطَةِ قَلبي بدون حدود !
ساميه جلابيStichwörter: وطن امتداد خارطه مساحات
اصبحت لا احتمل الحياه فى هذا البلد الذى يقتل ابناؤه ثم يحيل الامر للجنه تقصى حقائق
dina nabilليس صحيحا أنه لا كرامة لنبي فى وطنه، فما من كرامة حقيقية لنبي أو ولى أو واحد من عوام الناس إلا فى الوطن، هذا إذا نظرنا إلى الكرامة بمعنى العز الحقيقى فى الحب والطمأنينة والود والمراعاة التى يشعر بها الإنسان بين أهله ومعارف عمره وشوارع صباه، مهما كان هؤلاء جميعًا. وفى حالة كاتب وقارئ عربي تُمثّل اللغة المحيط الوجدانى لحياته، فإن الغربة تكون خانقة حقًا، ولم تكن كل جمالات الطبيعة وسوانح الترفيه ومناهل العلم والثقافة بكافية للتعويض عن الاستوحاش للوطن.
محمد المخزنجيStichwörter: غربة وطن كرامة وحشة
بعدما انطلق ماركو بولو من مدينته البندقيه في رحلة طويلة جاب فيها بلاداً بعد بلاد، وأخذت تخفضه أرض وترتفعه أخرى، انتهى به المطاف في الصين، حيث راح يجالس إمبراطورها قبلاي خان الذي كان لا يبرح مكانه ولا يريم، مما جعله يفتتن بروايات ماركو عن الأماكن القصية المختلفة التي شاهدها، وبوصفه للمدن الغريبة التي دخلها.
ويوم خطر للإمبراطور ، بعد أن سمع منه عن تلك المدن الكثيرة أن يقول:
"ولكن ثمة مدينة لم تأت على ذكرها قط .. إنها البندقية!"
فيبتسم ماركو ويقول:
" عم تظن إذاً كنت أحدثك؟"
فالبندقية كانت موجودة في وصف ماركو للمدن التي تحدث عنها، وهي لم تكن عنده مجرد مرفأ بدأ منه رحلته، وإنما كانت صانعة ثقافته، ووسيلة تعامله مع المدن والناس.
كانت البندقية البوصلة التي تهدي رؤيته و تصرفاته أينما ذهب وحيثما حل، مهما اختلفت الأمكنه التي أخذته إليها أسفاره.
وحين هممت في جمع الكتابات التي حررتها خلال سفرة العمر، استذكرت تنقل ماركو بولو بين المدن المختلفة لأنها تشبهها من حيث تنوع أنماطها ومواضيعها ومناسباتها; فهي تتناول مرة شؤون الفن والتراث، ومرات شؤون الثقافة والسياسة، حتى ليدخل في روع من يقرؤها أنها أشتات مبعثرة لا يربط فيما بينها رابط.
ولكن الأذن المرهفة لابد أن تسمع في كل حرف منها نبض الأرض التي انطلقت منها الكلمات، وأن بوصلة واحدة وحيدة - كبوصلة ماركو بولو - هي التي رسمت مسارها خلال ما يربو على الخمسين عاماً. إنها بوصلة شامية ، عربية، أصيلة تختزن ثقافة ، ورؤية، وانتماءً، ونهج تفكير - هي كلها من صنع الوطن..
Stichwörter: وطن
!!! مفيش وطن أكبر من بيتك ، و مفيش صاحب أقرب من نفسك
WalaaSeite 1 von 3.
nächste letzte »
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.