( يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ولا تجهروا له بالقول كجهر بعضكم لبعض أن تحبط أعمالكم وأنتم لا تشعرون ( (االحجرات 2) :
" فإذا كان رفع أصواتهم فوق صوته سببا لحبوط أعمالهم ، فكيف تقديم آرائهم وعقولهم وأذواقهم وسياساتهم ومعارفهم على ما جاء به ورفعها عليه ؟ أليس هذا أول أن يكون محبطا لأعمالهم؟
Tags: الشريعة-الإسلامية الدستور-المصري إعلام-الموقعين
… * لن تتقرب إلى الله بشيء أحبّ إليه من كلامه !
ابن قيم الجوزيةAnd verily for everything that a slave loses there is a substitute, but the one who loses Allah(God) will never find anything to replace Him.
ابن قيم الجوزيةTags: lose
دخل الناس النار من ثلاثة أبواب :
1- باب شبهة أورثت شكا فى دين الله.
2- وباب شهوة أورثت تقديم الهوى على طاعته ومرضاته .
3- وباب غضب أورث العدوان على خلقه .
أصول الخطايا كلها ثلاثة :
1- الكبر : وهو الذى أصار ابليس الى ما اصاره.
2- والحرص : وهو الذى أخرج آدم من الجنة .
3- والحسد : وهو الذى جر أحد ابنى آدم على أخيه .
فمن وقى شر هذه الثلاثة فقد وقى الشر . فالكفر من الكبر ، والمعاصى من الحرص ، والبغى والظلم من الحسد
الطاغوت: كل ما تجاوز به العبد حده من معبود أو متبوع أو مطاع ، فطاغوت كل قوم من بتحاكمون إليه غير الله ورسوله أو يعبدونه من دون الله أو يتبعونه على غير بصيرة من الله أو يطيعونه فيما لا يعلمون أنه طاعة لله
ابن قيم الجوزيةلكل شيء ثمرة ,,, وثمرة الصلاة الإقبال على الله ..."
ابن قيم الجوزيةفالعبد ولو استنفذ أنفاسه كلّها في حمد ربّه على نعمة من نعمه, كان ما يجب من الحمد عليها فوق ذلك وأضعاف أضعافه
ابن قيم الجوزيةقال (أرحنا بها) ولم يقل (أرحنا منها) ... ففرق بين من كانت الصلاة لجوارحه قيداً ثقيلاً, ولقلبه سجناً ضيّقاً, ولنفسه عائقاً ... ومن كانت الصلاة لقلبه نعيماً, ولعينه قرّة, ولجوارحه راحة, ولنفسه بُستاناً ولذّة ..." :)
ابن قيم الجوزيةالمعاصي تزيل النعم ومن عقوباتها أنها تزيل النعم الحاضرة، وتقطع النعم الواصلة، فتزيل الحاصل، وتمنع الواصل، فإن نعم الله ما حفظ موجودها بمثل طاعته، ولا استجلب مفقودها بمثل طاعته، فإن ما عند الله لا ينال إلا بطاعته، وقد جعل الله سبحانه لكل شيء سببا وآفة، سببا يجلبه، وآفة تبطله، فجعل أسباب نعمه الجالبة لها طاعته، وآفاتها المانعة منها معصيته، فإذا أراد حفظ نعمته على عبده ألهمه رعايتها بطاعته فيها، وإذا أراد زوالها عنه خذله حتى عصاه بها .
ابن قيم الجوزية« first previous
Page 16 of 22.
next last »
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.