هذه هي البقرة، يجب حلبها كل صباح كي تعطي حليباً، ويجب غلي الحليب، من اجل مزجه بالقهوة، وصنع قهوة بالحليب
غابرييل غارسيا ماركيزمن عرفوني وأنا في الرّابعة من عمري، يقولون إنني كنت شاحباً ومستغرقاً في التأمل، وإنني لم أكن أتكلم إلا لأروي هذيانات. ولكن حكاياتي، في معظمها، كانت أحداثاً بسيطة من الحياة اليومية، أجعلها أنا أكثر جاذبية بتفاصيل متخيلة، لكي يصغي إليّ الكبار. وكانت أفضل مصادر إلهامي هي الأحاديث التي يتبادلها الكبار أمامي لأنهم يظنون أنني لا أفهمها. أو التي يشفّرونها عمداً، كيلا أفهمها. لكن الأمر كان خلاف ذلك؛ فقد كنت امتصها مثل إسفنجة، وأفككها إلى أجزاء، وأقلبها لكي أخفي الأصل؛ وعندما أرويها للأشخاص أنفسهم الذين رووها تتملكهم الحيرة للتوافق الغريب بين ما أقوله، وما يفكرون فيه.
غابرييل غارسيا ماركيزما أعظم أن يستطيع الأنسان أن يخفي مشاعره حتى عندما تنازعه نفسه لتفجيرها بعيون دامعة إنكسارا لأجل صمت أنيق و حزن أحمق و أنانية فارغة
غابرييل غارسيا ماركيزمن المؤكد أن ما رأيتموه كان حلما ، ففي ماكوندو لم يحدث ولا يحدث شيء ، ولن يحدث شيء أبدا.إنها قرية سعيدة
غابرييل غارسيا ماركيزلقد محا الحنين - كالعادة - الذكريات السيئة , وضخم الطيبة . ليس هناك من ينجو من آثاره المخربة
غابرييل غارسيا ماركيزTags: عشت-لأروي
لقد محا الحنين - كالعادة - الذكريات السيئة , وضخم الطيبة . ليس هناك من ينجو من آثاره المخربة .
غابرييل غارسيا ماركيزالخجل هو شبح لا يمكن هزيمته
غابرييل غارسيا ماركيزلم أستطع النوم لغضبي من كوني أفكر فيه , ولكن ماكان يغضبني أكثر : هو أنني كلما ازددت غضباً , كان تفكيري فيه يزداد .
غابرييل غارسيا ماركيزلقد محا الحنين - كالعادة - الذكريات السيئة، وضخم الطيبة. ليس هناك من ينجو من آثاره المخربة
غابرييل غارسيا ماركيزالحب في كل زمان وفي كل مكان، ولكنه يشتد كثافة، كلما اقترب من الموت".
غابرييل غارسيا ماركيز« first previous
Page 2 of 4.
next last »
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.