طول عمري جسمي ينهزم قبل عقلي . أدخل أنام لإن رجليّ تعبت و جسمي انهد . و علي فرشتي عقلي يدور ، لا يونّ و لا يهدا
رضوى عاشورأضاء وجهها وأكدت أنها رؤية وليست منامًا."سينهزم أولاد الحرام وتصبح البلاد كلها كالمدينة المنورة
رضوى عاشورTags: palastine
يتعين علىّ تسليك الخيوط ، لابد من إيجاد مخرج .ما المشكلة؟ لابد من تحديد المشكلة قبل الخروج منها . ماهى المشكلة ؟
رضوى عاشورليس هكذا الانتظار فهو ملازم للحياة لا بديلٌ لها !
رضوى عاشورربما لم يكن اضطرابا بل شيئا اخر يترسب كالقهوه بعد غليها تبقى هناك داكنه ومركزه ومره , ومنفصله عن الشراب الذي يمتعنا مذافه !
رضوى عاشورمبهج ان انقل اغنيه فيتردد فى اذنى تلاوين الصوت و الايقاعات..ثم اتوقف , اتسأل..كيف تكون اغنيه و هى مسجونه فى الورق عاريه من لحنها الا لمن يعرفها و سمعها و غناها من قبل
رضوى عاشورTags: inspirational
غادرت مهزومه و فى الحلق غصه معلقه لا ترحم , محشوره عند اللهاه لا تخنق فارتاح من الحكايه كلها ولا تحل عنك لتتنفس كباقى الخلق و تعيش
رضوى عاشورامسى البكاء مبتذلا .. ربما لأن الدموع صارت تستحي من نفسها !
رضوى عاشوريمكن للحياة أن تكون ميلودرامية - أن تأخذك علي غير توقع إلي سلسلة من الأحداث المثيرة المسرفة في عاطفيتها فتمنح لأفلام عربية تربَينا عليها كفيلم فيروز الطفلة وهي تصيح في المحكمة في نهاية الفيلم: "بابا، بابا، هو ده أبويا..". فيحتضنها أبوها بالتبني، الصعلوك الطيب (أنور وجدي) وتنهمر دموع المشاهدين للنهاية السعيدة...
رضوى عاشوريمكن للحياة أن تكون ميلودرامية - أن تأخذك علي غير توقع إلي سلسلة من الأحداث المثيرة المسرفة في عاطفيتها فتمنح مشروعية لأفلام عربية تربَينا عليها كفيلم فيروز الطفلة وهي تصيح في المحكمة في نهاية الفيلم: "بابا، بابا، هو ده أبويا..". فيحتضنها أبوها بالتبني، الصعلوك الطيب (أنور وجدي) وتنهمر دموع المشاهدين للنهاية السعيدة...
رضوى عاشور« first previous
Page 17 of 50.
next last »
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.