تبدو المصائب كبيرة تقبض الروح، ثم يأتي ما هو أعتى و أشد فيصغر ما بدا كبيراً و ينكمش متقلصاً في زاوية من القلب و الحشا.
رضوى عاشوريبدو المرء تلقائياً وهو يفعل هذا الأمر أو ذاك ثم يكتشف أن ما يفعله محكوم بمنطق متماسك وان لم يعه ...
رضوى عاشورشباط الخبّاط يشبط ويخبط وريحة الصيف فيه
رضوى عاشوررَأى الأُفُقَ من وَراءِ القصورِ يَتَلَوَّنُ بِوَرْدِ الصَّباحِ أُرجُواناً صَريحاً ، كانتِ الشّمسُ على شُروق، ثُمَّ أشرَقَت في سُكونٍ مُطبِقٍ يُعَزِّزهُ تَغريدُ عصافيرٍ مُتفَرِّقَة.
رضوى عاشورتبدو المصائب كبيرة تقبض الروح، ثم يأتي ما هو أعتى وأشد فيصغر ما بدا كبيرًا وينكمش متقلصًا في زاوية من القلب والحشا
رضوى عاشورأنا من أهل المدينة المنكوبة يا سيدي، ما جدوى التفاصيل ؟!
رضوى عاشورأبوها فى السابعة و العشرين و أمها تصغره بسبعة أعوام، تتأملهما شجر الآن بعد سنوات من رحيلهما، تعى، و قد تجاوزت الخمسين أنها تكبرهما بسنوات كثيرة. فى ثبات الصورة كان أبويها مجرد طفلين و كانت، لأن الحياة تمضى، أما لأبويها
رضوى عاشورهل قلت لم اتعود ؟؟
اتراجع عن الكلام , تعوَدت ، لا احد يستعصى على ترويض الزمان
رضوى عاشور
تتوقف السيارة فيقول الطفل من خدره كأنه كان نائما و يقول و هو ينزل جملتين بليغتين، الأولى بالفرنسية:"أو روفوار مدموازيل" تتلوها بالعربية:"مع السلامة يا أسطى".
رضوى عاشورنغادر الملعب للدخول إلى الفصل فيبدو هذا مؤسفا، ثم نغادره مرة أخرى لركوب سيارات المدرسة للعودة إلى منازلنا فلا يكون هذا مؤسفا بنفس القدر
رضوى عاشور« first previous
Page 28 of 50.
next last »
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.