كنتُ أكثر رجال الدنيا اشتهاءً لكِ
وكنتِ أنتِ ببساطة، حدّيَ الأخير الذي لا أتمنى بعده شيئاً، من كلّ احتياجاتي الذكورية إلى الأنثى ..

محمد حسن علوان


Go to quote


كلُّ الاتجاهات تشيرُ إليكِ، كلُّ الكلمات، كلُّ التصرفات، كلُّ التفاصيل الصغيرة، والتشابهات الطفيفة، كلُّ الأشواق، والعادات، والأمنياتِ المتأرجحة على سنوات العمر، والأمل، والانتظار، ودوائرُ الترقُّبِ التي تنمو طفولةً، ومراهقةً، ونضجاً.

محمد حسن علوان


Go to quote


إنّ عظامي تبردُ إذا جلستُ مع الآخرين، لا بد أن أخلو بنفسي لأشعل حزناً، وكتابة

محمد حسن علوان


Go to quote


سخَّرت الدماء والشغاف والأوردة، تسبّح وتقدّسُ لك

محمد حسن علوان


Go to quote


أترايَ أنقضُ عهد وفائي لك إذا حاولتُ إخراجك من حياتي؟

محمد حسن علوان


Go to quote


يا لحبنا، كيف أتى، و كيف رحل

محمد حسن علوان


Go to quote


حبك الكبير هذا، حبك القاهر هذا، ما مرَّ عليَّ مثله من قبل، و لم تَقِفْ عليه حدودُ مخيلّتي العذراء، ولا شغافُ قلبي البكر، و لم تتورَّد في فمي حلمةُ حبٍ قبله أبداً

محمد حسن علوان


Go to quote


وجودك في مدَاي كان فوق العادة، وانفعالك بي كان خارج حدود الطبيعة، وعلاقتنا بأسْرِها تحليقٌ علويٌ لا تحكمه قوانين الجاذبية، ولا اتجاهاتُ الرياح، كان أن استسلمتُ له تماماً، مثل تائب

محمد حسن علوان


Go to quote


ما دمتُ عاجزاً عن إيجاد بديلة لكِ، فها أنا حقاً أحتاجُ بعدكِ إلى حبٍ يأخذني بعيداً عنكِ؟
هل أنفُضُ يديَّ من حبكِ الذي جاء من حيث لا أدري، وراح من حيث لا أستطيع اللحاق به؟
حتى وإن فعلت، أي امرأةٍ تلك التي ستكفيني بعد أن رفعتِ أنتِ سقف الكفاية إلى حدّ تعجزُ عنه النساء؟

محمد حسن علوان


Go to quote


لماذا جئتِ شبيهةٌ بي إلى هذا الحد؟
ملتصقةٌ بإنسانيتي إلى هذا المستوى؟
متوحّدةً مع روحي مثل ذراعيْ صليب، وكأن قدرينا كُتبا في السماء على لوحين متعاقبين

محمد حسن علوان


Go to quote


« first previous
Page 33 of 59.
next last »

©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab