وأيضاً كي يدرك الحاكم وكلابه أنهم ان استطاعوا أن يخرسوا صوتاً.. فإن ذلك لن يمثل النهاية السعيدة التي يحلمون بها.. وأنه ستظهر آلاف الأصوات كي تبرهن على عجزهم أمام إرادة الشعب..
- من قصة : حكاية س
Tags: الشعب-السلطة
ظلت تحويلات الرصيد التي لا يدري مصدرها تأتيه دوماً، وظل يتجاهل التفكير في مصدرها مؤمناً أن هذا لا يهم. شاغلاً نفسه بقضايا أكبر..
وظل لا يعلم أن كل طفل في البلاد يدّخر من مصروفه ليقوم بتحويل رصيد لرقم هاتف (س) المحمول..
وعلى عرشه ظل الحاكم ينتفض غضباً لما بلغ لهذا الـ (وطني) من تأثير..
أو ربما كان ينتفض بسبب بعض النتوءات غير المريحة في كرسي عرشه..
لا أحد يعلم!
- من قصة : حكاية س
Tags: الحاكم
لأنه ديكتاتور ؛ أنجب بنتاً وأسماها (ديموقراطية) وأخذ يضربها كل يوم !
أحمد صبري غباشيTags: ديموقراطية-ديكت
مشكلة الجمال أنه كثيراً ما يضفي على بعض النساء ذكاءً ليس فيهن !
أحمد صبري غباشيTags: الجمال-النساء
جزءٌ من رسالته لصديقه..
" .. كما أنك يا صديقي العزيز تشعر بالفخر الشديد عندما تشاهد اجتماعات القمة العربية.. وجوهٌ تفيض بالحكمة، وآراءٌ تنشد إصلاح الأوضاع، وكلمةٌ واحدة جمعت قلوب الجميع، وغايةٌ كبرى يبذلون ما في وسعهم لتحقيقها.. ألا تشعر بذلك مثلي ؟!.. بانتظار الرد"
المخلص
حمار
Tags: مؤتمرات-القمة-الع
مع بدء فترة رئاسية جديدة ؛ يكون مرض ألزهايمر محبباً دوماً !
أحمد صبري غباشيTags: فترة-رئاسية
إن أسوأ شيء في نشرات الأخبار على القنوات الأرضية هو أنها لا تعرض تتراً يمكّنني من معرفة اسم المؤلف .. !
أحمد صبري غباشيTags: نشرات-الأخبار
كنتُ أسير بالأمس في أحد الشوارع الخالية المظلمة ، فقابلتُ كلباً – من كلاب السكك – ينبح .. اندهشت لوجوده وتقدمتُ خطوتين ناحيته فأجفل وعندما رأى شال الثورة على كتفي تحفز للجري هرباً من بطشي .. غير أنني ضحكتُ وقلت له مترفقاً : انجُ بنفسك .. كلهم فرّوا .. فلماذا لا زلت هنا ؟
أحمد صبري غباشيTags: الثورة-كلب
المصري الحالي لم يكن يفكر قبلاً في الثورة لأنه لم يكن يعرفها .. ربّوه على الخوف منها .. على الخوف من أن ينطق .. .. لم متمسكاً بحقه في الحرية لأن الحرية لم تكن صديقته ، وإنما كانت تمر عليه في دلالٍ مر الكرام .. الآن قد ارتبط بالحرية .. الآن قد صرخ ! ولقد كبرت الصرخة حتى تعاظمت على الموت نفسه .. المصري أوجد بنفسه كل المؤ...شرات التي تؤكد أن هذا العصر عصره ..
المصري قادم أيها السادة فأفسحوا له من فضلكم الطريق !
Tags: المصري
يا مَن تدمعين ،
فتذبلُ كل زهراتِ البنفسجِ في هذا الكون
وتضحكين ، فيدركُ جنودُ العرب ..
أن النصرَ قد اقترب
Tags: هي
« first previous
Page 8 of 34.
next last »
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.