أين الرجال من النساء؟
يظل جسد المرأة في حالة تضخم مستمرة و متزايدة علي مدي تسعة أشهر دول هلع , و إذا تورم ضرس الرجل (يخرب الدنيا) , تنزف المرأة لمدة خمسة أيام كل شهر دون هلع , و إذا (لعب الراجل في مناخيره بمنديل و لقي نقطة دم يخرب الدنيا) ,
تخرج المرأة من جسدها إنسانا كاملا (أيدين و رجلين و وش و رقبة) في مشهد يراه معظمنا كوميديا , بينما إذا أصيب الرجل ( بحتة إمساك) تستحيل حياته إلي جحيم بسبب قطعة متحجرة من الفضلات و لا يقوي علي إخراجها , تصاب المرأة بعشرات الصدمات العاطفية و لا ينتحر إثر صدمة عاطفية سوي الرجال,
تصاب النساء بمئات الإحباطات ولا يكتئب سوي الرجال بسبب إحباط عابر في العمل, يجثم المجتمع فوق أنفاس المرأة و مع ذلك فالرجال بس هما اللي مصابين بكرشة نفس.
اكتشفت أنني أضعف مما أتخيل و أعتقد أن معظم الرجال يفكرون بالطريقة نفسها فهم موسوسون و يخافون علي أنفسهم بشدة , أما النساء - و الشهادة لله - فهن أفضل من اتبع قاعدة (خليها علي الله) , هن الأقرب إلي الله , هن اللواتي علمننا الصلاة و ليسوا آبائنا.
تعبان
حاسس في قلبي حمل جبل
سهران
وازاي انام وانا عندي ملل
عندي صحيح حاجات كتير
لكن ناقصني حاجات اكتر
ناقصني إني أقدر أطير
وانا عارف إني في يوم هاقدر
عندي قمر بسهر وياه
عندي ميعاد وحبيبي لغاه
وعندي أفكاري لحياة
ممكن تغير طعم الكون
وأجمل ما عندي ايمان بالله
وبقول يارب تكون في العون
أصل الحياة أصحب حاجة
علي اللي ماعندوش غير إحساس
الناس لبعضها محتاجة
وأنا لسه عندي أمل في الناس
يقول الصينيون : فى العشرين بداية الرحلة ، وفى الثلاثين المعرفة ، وفى الأربعين المال ، وفى الخمسين الفخر ، وفى السيتين الرضا ، وفى السبعين سر السعادة
عمر طاهرتخلص من الوحدة..الحياة نكتة ..والنكتة علشان يبقى ليها معنى لازم تكون بين اتنين على الاقل
عمر طاهرلماذا تعتمد التأجيل كأسلوب حياة ؟
طالما اتخذت قرارا فلا تتردد من يريد ان يتعلم العوم عليه ان يلقى بنفسه فى البحر
السير بمحاذاه الشاطئ يصنع فلاسفة لكن الابحار هو الذى يصنع قصة حياتك
الشتا ..
ابن عم الحنين .. صاحبي الوحيد
شوف ياحبيبي ..
غلطة زمنك إنه ما جاش ..
غلطة قلبك .. إنه يعيش .. أيام سودا ما تشبهناش
بتقصقص في الروح و الريش ..
و تخلينا ندوب ببلاش ..
و بتحرمنا من البقشيش !
أنا قلبي فتيل..إياك تِشعِلُه
حاسب
لا تصالحه ..ولا تزعّلُه
قلبي ومتربي على الإحساس
.. ودموعه بتجرح زي الماس
أنا قلبي مخالف قلب الناس
وأوعي تفكر يوم .. تعدِلُه
كانت طفلتة تفترش الأرض وحولها الأوراق والألوان ,قبلها ثم جلس إلى جوارها ,وسألها ماذا ترسمين؟ فقالت : "أنها ترسم عريس وعروسة يجلسان فى الكوشة" , سألها عن أسمائهم فقالت : "بابا وماما " واندهشت لأنة لم يعرفهما !
تأمل الرسم مجددا وتفحص خطوطها المرتعشة بكل ما فيها من سذاجة ثم قال لها : "ولكن لماذا لا تبدو على وجهيهما الفرحة " ؟
اخذت الطفلة الورقة وتأملتها مجددا ,وغابت ثم رجعت قائلة : "انا خليتهم فرحانين" ,
تأمل التعديل الذى حدث فوجد طفلته رسمت العريس والعروسة وقد امسك كل منهما بخيط طويل فى نهايتة بالونة ملونة ....
عمر طاهر
جر ناعم
هذا البلد الكبير غرز فى رمل قضية قوامها الملاوعة،واخذ يزايد ويحلل وينظر ،مبالغة انقلبت الى هذيان ذاب فيه المصريون لدرجة انهم لم يشعىوا برائحة كبريتيد الهيدروجين المنبعث من جنباته.
عمر طاهر« first previous
Page 22 of 26.
next last »
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.