ما الذى يسلب الروح ألوانها ؟
ما الذى ، غير قصف الغزاة ، أصاب الجسد ؟

مريد البرغوثي

Tags: فلسطين-الوطن-الموت



Go to quote


الضحكة تَبدأ مِن عينيك!

مريد البرغوثي

Tags: smile



Go to quote


إن كتباً كثير يجب أن تكتب حول دور الشقيق الأكبر في العائلة الفلسطينية، منذ مراهقته يصاب بدور الأخ والأب والأم ورب الأسرة وواهب النصائح والطفل الذي يبتلى بإيثار الآخرين وعدم الاستئثار بأي شيء الطفل الذي يعطي ولا يقتني الطفل الذي يتفقد رعية تكبره سنا وتصغره سنا فيتقن الانتباه.

مريد البرغوثي


Go to quote


لا تتحدث عن أحمالك
ولولا مِئة وَجَع تلحُّ عليك
أنت .. خُلقتَ .. للبهجة !

مريد البرغوثي

Tags: smile



Go to quote


هل كنت بالنضوج الكافي لإدراك أنّ لي أشباهاً من المواطنين الغرباء في عواصمهم ذاتها ؟ ودون أن تتعرض بلدانهم للإحتلال الأجنبيّ ؟

مريد البرغوثي

Tags: غربة وطن احتلال غريب



Go to quote


أضحك و أحاول أن أصحح له الأمر : أنا مش عمو يا تميم ، أنا بابا
فينادينى : عمو بابا

مريد البرغوثي


Go to quote


كُن أنيقاً بربطةِ عُنقٍ مِن سَلاسل لا تَصدأ !

مريد البرغوثي


Go to quote


وخذلان عمقنا العربي المكون من دول معجبة بمستعمريهاالى حد الفضيحة

مريد البرغوثي


Go to quote


و كأنكل الموت موت واحد كثيف

مريد البرغوثي


Go to quote


صار العالم يسمينا نازحين
الغربه كالموت المرء يشعر ان الموت هو الشيء الذي يحدث للاخرين منذ ذلك الصيف اصبحت ذلك الغريب الذي كنت اظنه دوما سواي الغريب هو الشخص الذي يجدد تصريح إقامته ، هو الذي يملا النماذج و
يشتري الدمغات و الطوابع ، هو الذي عليه أن ي قدّم البراهين و الإثباتات ،هو الذي يسألونه دائما : " من وين الاخ؟
او يسالونه وهل عندكم الصيف حار ؟
لا تعنيه التفاصيل الصغيره في شئون القوم او
سياساتهم "الداخلية" لكنه أول من تقع عليه عواقبها ، قد لا يفرحه ما يفرحهم لكنه دائما يخاف عندما يخافون
هو دائما "العنصر المندس " في المظاهرة إذا تظاهروا ، حتىلو لم يكن يغادر بيته في ذلك اليوم
هوالذي تنعطب علاقته بالأمكنة ، يتعلق بها و ينفر منها في الوقت نفسه ،هو الذي لا يستطيع ان يروي روايته بشكل متصل و يعيش في اللحظة الواحدة أضغاثا من اللحظات ، لكن لحظة عنده خلودها المؤقت ، خلودها العابر
ذاآرته الصمته فيه ، يحرص على أن يصون غموضه ، و لا يحب من ينتهك هذا الغموض له تفاصيل حياه
ثانية لا تهم المحيطين به ، و آلامه يحجبها بدلا من أن يعلنها ، يعشق رنين الهاتف ، لكنه يخشاه و بفزع منه الغريب ه و الذي يقول له اللطفاء من القوم " أنت هنا في وطنك الثاني وبين اهلك "
هو الذي يحتقرونه لانه غريب او يتعاطفون معه لانه غريب والثانيه اقسي من الاولي

مريد البرغوثي


Go to quote


« first previous
Page 40 of 48.
next last »

©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab