لا يوجد فى العالم أسمى من دفع الآلام, عن إنسان لا يستطيع التعبير عن ألمه
يوسف زيدان عزازيلTags: عزازيل
يقول عزازيل ل هيبا الراهب ...
يا هيبا قلت لك مرارا اننى لا أجئ ولا أذهب . أنت الذى تجئ بى , حين تشاء . فأنا ات اليك منك , وبك , وفيك . اننى انبعث حين تريدنى لأصوغ حلمك , أو أمد بساط خيالك , أو أقلب لك ما تدفنه من الذكريات . أنا حامل أوزارك وأوهامك وماسيك , انا الذى لا غنى لك عنه , ولا غنى لغيرك.
لماذا أخاف الموت ؟؟؟ خليق بي أن أخاف من الحياة أكثر فهي الأكثر إيلاماً ، ولماذا تتفرق سحب الإيمان من سمائي كل حين ؟ إيماني مثل سحابات الصيف رقيق ولا ظل له
يوسف زيدان عزازيلالحمار لايمكن بحال أن يكون غبياً . هو صبور بطبعه . قد يبدوا الصبر غباءً أحياناً ، وجبناً أحياناً ، يبدوا أنني قضيت عمري حماراً
يوسف زيدان عزازيلتمنيت ساعتها لو أصير شجرة مثل هذه الشجرة للأبد ، شجرة وارفة الظلال وغير مثمرة فلا ترمى بالحجارة وإنما تهواها القلوب لظلها ، هذه البلاد قاحلة وجفافها شديد فلو صرت هذه الشجرة سأحنو على الذين يستظلون بي وسيكون ظلي رحمة لهم أمنحها بلا مقابل و سأكون مأوى للمنهكين لا مطمعاً لطالبي الثمار
يوسف زيدان عزازيللا ينبعى أن نخجل من أمر فرض علينا .مهما كان . مادمنا لم نقترفه
يوسف زيدان عزازيللطالما أحببت الأشياء التي تتم فقط في داخلي ، يريحني أن أنسج الوقائع في خيالي وأحيا تفاصيلها حيناً من الدهر ثم أنهيها وقتما اشاء
يوسف زيدان عزازيلوكأننا اكتفينا لحظتها ... بما تبوح به عينانا لعينينا
يوسف زيدان عزازيلان تاريخ الجماعات الدينية هو تاريخ للانقسام والتشظى
يوسف زيدان عزازيل« first previous
Page 2 of 2.
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.