أنا لم أرحل إلى أي مكان، بل لقد رحل البلد.
أمين معلوفإذا كان الشخص الذي أتعلم لغته لا يحترم لغتي فالتحدث بلغته لا يكون دليلاً على الإنفتاح بل ولاءً وخضوعاً.
أمين معلوفعلمتني حياة الكتابةأن أرتاب من الكلمات، فأكثرها شفافيةً غالباً ما يكون أكثرها خيانةً
أمين معلوفهويتي هي ما يجعلني غير مُتماثل مع أي شخص آخر
أمين معلوفأن نظرتنا هي التي غالباً ما تسجِن الآخرين داخل انتماءاتهم الضيقة، ونظرتنا كذلك هي التي تحررهم
أمين معلوفالغرب لا يريد أن يكون له مثيل، وكل ما يريده الطاعة و الخضوع
أمين معلوفلأنَّ لهم دين، يظُّنون أنهم مُعفوْن من أن تكون لهم أخلاق.
أمين معلوفلستُ من أتباع أي دين، ولا أشعر بالحاجة لأن أصبح كذلك.
وموقفي من هذه المسألة غير مريح لا سيما وأنني لا أشعر بنفسي ملحدًا كذلك. لا أستطيع أن أؤمن بأن السماء فارغة، وبأنه لا يوجد بعد الموت سوى العدم. فماذا يوجد وراء ذلك؟ لا أدري. هل يوجد شيء ما؟ لا علم لي. أرجو ذلك، إنما لا أعرف؛ وأشعر بالريبة إزاء من يدعون المعرفة، سواء كانت أشكال يقينهم دينية أم ملحدة.
إنني في منزلة بين الإيمان وعدم الإيمان مثلما أنا في منزلة بين وطنين، ألاطف هذا وألاطف ذاك، ولا أنتمي لأي منهما. لا أشعر بنفسي غير مؤمن إلا حين أستمع إلى عظة رجل دين؛ ففي كل عظة، وكل إشارة إلى كتاب مقدس، يتمرد عقلي، ويتشتت انتباهي، وتتمتم شفتاي لعنات. غير أني أرتعش في أعماقي حين أحضر مأتمًا علمانيًا، وتتملكني الرغبة بدندنة تراتيل سريانية، أو بيزنطية، أو حتى ترتيلة القربان المقدس القديمة التي يقال إنها من تأليف توما الأكويني.
ذلك هو درب التيه الذي أسلكه في مجال الدين. وبالطبع، أسير فيه وحيدًا، بدون أن أتبع أحدًا، وبدون أن أدعو أحدًا لأن يتبعني.
لا يحسب الطريق بنهايته وحسب , ففي اي رحلة خلاله يقطع المرء أميالا عديدة , وفي كل خطوة يمكن اكتشاف وجه خفي من اوجه دنيانا, فيكفيه أن يرى و أن يتخيل و أن يصدق وأن يحب
أمين معلوفI wasn't high, I wasn't wired, I just knew what I needed to do and how to do it.
أمين معلوف« first previous
Page 9 of 17.
next last »
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.