جال لى "أنا من حرس الرئيس انت عندك فكرة أن الرئيس جاي؟" جلت له "يشرف، خير يعني؟" جال: إحنا عاوزين كده ناس حلوة علشان تجابل الريس. جلت له "وماله، بس هجولك على حاجة، لا تحفظنى نشيد، ولاتجول لى البس أبيض، ولا أخضر، ولا تجول لى صجّف". جام جال لى "لأ.. أحسن أنك تجعد في بيتك ما تطلعش".
علاء خالدTags: أمكنة-قرنة-الصعيد
تريد الدولة أن تحول القرنة لمحمية ثقافية، خالية من الناس، مثل الكثير من الأماكن في مصر، تحولت لمحميات بأسوار حقيقية أو مجازية، مثل شرم الشيخ، والساحل الشمالى، والتجمع الخامس، والإسكندرية الجديدة، وبيفرلي هيلز، وغيرها من المدن المغلفة المحاطة بأسوار. المدن التى لا يدخلها الناس العاديون لأنهم يشكلون خطراً عليها وعلى من فيها
علاء خالدTags: القرنة-الصعيد-الس
وكما قال الأخ عكاز المستقبل للسياحة المغلفة، التى تغلف السائح داخل عربات وحراسات وأسوار وأماكن خالية ونظيفة.
علاء خالدالألم في الحلم لا وزن له
علاء خالدلا توجد حكاية حقيقية بدون أسرار ، تفتح فجوات بداخلها ، مثل الثقوب السوداء التي تمنح كوننا غموضه
علاء خالدعندما يكون الألم أكبر من استيعابنا ، لا بد و أن يقتسمه أحد معنا، وغالبًا القريبون منا، هم من يقتسمون معنا تلك الأقدار الثقيلة. فالوشائج التي تنقل الحب بين الأشخاص القريبين، هي نفس الوشائج التي تنتقل عبرها كل المشاعر التي لا تنتمي للحب في شيء.
علاء خالدشاهدت الكثيرين لكل منهم عنصر تماسك خارجي، النظارة السوداء، القميص الضيق، البنطلون المكوي بعناية فائقة، أشعر أن عمودهم الفقري أكثر انتصابا في حضور هذه الدعامات، الملابس بمرور الوقت تصبح علامة من علامات الروح، وكما أن الروح هدف للتغيير، فالملابس ستكون ايضا هدفا
علاء خالدالإقتراب من الموت يدفعنا لنكون أكثر جرأة في مواجهة حياتنا، الموت يستنهض صور الحياة بداخلنا.
علاء خالدبالنسبة لي كان الحب هو المصادفة القدرية التي تلغي أي فوارق في الشخصيتين، وتختصر أزمنة لم يعشها المحبان أحدهما مع الآخر، كأن هذا الحب شفرة سرية تفتح كل الأبواب المغلقة وتصهر كل الأزمنة المجمدة
علاء خالدالمدينة قضت على الأسطورة بمفهومها الإنسانى، ربما أعادت إنتاجها بشكل آخر كما حدث فى علم النفس فيما يسمى باللاوعى الجمعى أو خلقت بدلاً منها أساطير حديثة منها أسطورة الصراع الطبقى، أسطورة العدالة المفقودة، المساواة، الوحدة، السوبرمان، العزلة، الإغتراب.
كلها أساطيرنا الحديثة التى لا ترانا بدقة. لقد فقد الإنسان إحساسه بالوحدة التى تتخلل حياته والحياة التى تحيطه، ففقد إحساسه بالأسطورة التى ظلت فاعلة لمدة طويلة فى حياته، أن يبقى الأمل فى أن تتغير الأشياء بتدخل قوى لا نراها، ربما هذه القوى خارجنا أو داخلنا. المهم ان هناك طرفاً غائباً فى المعادلة يمكن أن يبعث فينا الأمل.
« first previous
Page 2 of 3.
next last »
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.