حرمة الأحياء أولى بالرعاية
عبد الرحمن الشرقاوياننا نعرف قدر المرء مما هو من حق عليه أو ضلال!!
عبد الرحمن الشرقاويان تخرج من سلطان الارض بما فيها من اغراء خير من ان تلقى الله وعلى كفيك دماء شهيد ... فكيف بسبط رسول الله ؟
عبد الرحمن الشرقاويفِكر العالِم يجعلُه اغنى مَلِك ومُلك الأرض بما فيها لا يُغنى مَلِكا عن عالِم
عبد الرحمن الشرقاويالحرص ينقص قيمة الانسان لكن لا يزيد عليه حظه!!
كالخوف يهدر عزة الرجل الأبي ولا يضيف لعمره المقدور لحظة!
ي أعرف أن الخير مصلوب على باب المدينة
وحواريوه من ذعرهم لا يندبونه
انهم تحت ظلال الشوك يبكون.. ولكن ينكرونه
انني أعرف ما يغشي النجوم
عندما تزحف أرتال السحاب الجهم في الليل البهيم
انني أعرف أن الشمس ما عادت تنير
عندما تعمى القلوب في الصدور
مثلما تعمى العيون!
انني أعرف أن الرجل الباسل لا يعطي الدنيٌة
في خيار بين ذل العيش أو عز المنية
انني أعرف أن الزيف قد أصبح سلطان الجميع
فاتك يغزو وما من قلعة تثبت دونه
مهٌد الخوف له الأرض و أغراه الخنوع
ملك مستهتر يثخن في الأرض, ومن يثخن فيهم
يعبدونه
تاجه الغدر..وأسراه الدموع!
عذب حسادك بالإحسان ..
تحيَ سعيداً طول العمر
هكذا الإنسانُ منا يملأ الدنيا ضجيجاً وزحاماً
وهو لا يملك حتى أيسر العلم بما تكسبُ النفسُ غداً .. أو بعد غد
يا أيها الناس أتدرون لماذا عاقب الله ثمود قوم صالح؟
لم يكن قد صنعَ المنكر منهم غير واحد.
غير أن الله قد عمَّ ثموداً بالعقاب.
فلماذا ..؟!
إنهم قد سكتوا عمّن عصا الله وعموه جميعاً بالرضا
ولهذا عمَّهم العذاب.
يبلغ الإنسان ما عزّ عليه
إن سعى فيما تمنى، وصبر
« first previous
Page 3 of 6.
next last »
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.