وكان عمر , الذي وافقه القرآن في أمر الحجاب -كما مر معنا سابقاً- يرى في الالتزام بالحجاب علامة على الحرية.. على كون المرأة حرة وصاحبة قرارها وإرادتها.. لهذا كان ينهى الإماء عن لبس الحجاب.. الحجاب للحرة فقط.. ومن تعتق من الإماء .. يمكنها أن ترتدي ثياب الحرية.. بالضبط عكس ما يفهم اليوم
أحمد خيري العمريكيف أُفْهِمك
يا عصفورَ قَفَصِنا
إنني أنا غيرُ أَهلي
لا أُحبُّ أن أقتني
.لا أقفاصا ولا عصافير
« first previous
Page 4 of 4.
©gutesprueche.com
Data privacy
Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.