لقد تعلم الكثيرون من الألم و ضاقوا به ، و لكن من منا لم يضق بمعلمه
محمد زكي عبد القادرو من الألم ما لا نسفح دموعنا من أجله ، منه هذا النوع الصامت المر الذي يجتره الانسان ربما و هو يضحك ، ربما و هو يسخر ، و لكنه يفرز في قلبه عالما كاملا من السخط و التحدي
محمد زكي عبد القادرإن لذة البحث عن أصول الأشياء لا تعدلها لذة
محمد زكي عبد القادر« ; premier précédent
Page 2 de 2.
©gutesprueche.com
Data privacy
Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.