أُحِبُّ كلماتِك الَّتي يُلْغي بَعضُها ..بعضا
مُرهَفةً لابتسامتك..وَهي تَرْسم دمعتها..
كالخَيطِ الأخيرِ للنَّهارِ
وَهو يَرسم أُفقَ المدِينة
أُحِبُّ ضَجيجك لحظة الصمت وَ ثرثرة سُكوتِك
وأَجِدُ في زِلزَالك استِقراري!
أَكتبُ عَنكَ أَيُّها الغَريب
في محاولةٍ يائسةٍ للتعرِف على كَنه حُبنا
أكتُب لأنني أجهل, لا لأنني أعرف!
واعرف ان رحيلك محتوم
كما حبك محتوم
واعرف انني ذات ليلة سابكي طويلا
بقدر ما اضحك الان
وان سعادتي اليوم هي حزني الاتي
ولكني افضل الرقص على حد شفرتك
على النوم الرتيب كمومياء
ترقد في صندوقها عصورا بلا حركة
Mots clés اعلنت-عليك-الحب
عمر الكبرياء عندي
اطول من عمر الحب
ودوما كبريائي
يشيع حبي الى قبره
Mots clés اعلنت-عليك-الحب
لم يحدث شيء : لقد احرقتك عقاباً .. وكنت أنا الوقود !
غادة السمانلم يعد ثمة وطن او حبيب يستطيع تعليقي على حبال الذل والانتظار مثل ثوب نصف مهترىء غسلوه طويلا بالمطهرات من الحياة والحب والشوق وشهية التحليق .. لانني حرة
غادة السماناي هرب ما دامت الاشياء تسكننا , وما دمنا حين نرحل هرباً منها, نجد انفسنا وحيدين معها وجهاً لوجه
غادة السمانلا يزال التحديق في عينيك
يشبه متعة إحصاء النجوم في ليلة صحراوية...
ولا يزال اسمك
الاسم الوحيد "الممنوع من الصرف" في حياتي..
لا تزال في خاطري
نهراً نهراً.. وكهفاً كهفاً.. وجرحاً جرحاً...
وأذكر جيداً رائحة كفك..
خشب الأبنوس والبهارات العربية الغامضة
تفوح في ليل السفن المبحرة إلى المجهول...
... لو لم تكن حنجرتي مغارة جليد،
لقلت لك ...شيئاً عذباً
يشبه كلمة "أحبك
العمل الابداعي كذب مركب
غادة السمانأيها الشقى...لو لم تحبنى لأستطعت ان امسح صورتك فى عينى ...كما أمسح البخار عن زجاج نافذه الذكرى
غادة السمان« ; premier précédent
Page 3 de 63.
suivant dernier » ;
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.