عندما تتصارع مع خنزير ستخسر كثيرا , ستُنتهك قواك و تتسخ و الاسوء من كل هذا ان الخنزير سيسعد بذلك
كريم الشاذليلنتعاون فيما اتفقنا عليه ولعيذر بعضنا بعضا فيما اختلفنا عليه
كريم الشاذليMots clés احترام-الرأي
ابتسم فان الوجوه الكالحه لا تصلح الا للتسول
كريم الشاذليMots clés ابتسم
افضل وسيله لكسب الجدال هي تركه
كريم الشاذليأي أهداف عظيمة تلك التي تنتظرنا !! ؟
سؤال قد يتردد في ذهنك عزيزي القارئ . وأجيبك وكلي يقين بأن كل امرء منا يستطيع أن يجد ذلك العمل العظيم الرائع الذي يؤديه للبشرية إن مجرد تعهدك لنفسك بأن تكون رجلا صالحا ، هو في حد ذاته عمل
عظيم .. تنتظره البشرية في شوق ولهفة . أدائك لمهامك الوظيفية ،
والاجتماعية ، والروحانية .. عمل عظيم ، قل من يؤديه على أكمل وجه .
العالم لا ينتظر منك أن تكون أينشتين آخر ، ولا أديسون جديد ، ولا ابن
حنبل معاصر . فلعل جملة مهاراتك ومواهبك لا تسير في مواكب
المخترعين و عباقرة العلم . لكنك أبدا لن تُعدم موهبة أو ميزة تقدم من
خلالها للبشرية خدمات جليلة . يلزمك أن تُقدر قيمة حياتك ، وتستشعر
هدف وجودك على سطح هذه الحياة ، كي تكون رقما صعبا فيها . وإحدى
معادلات الحياة أنها تعاملك على الأساس الذي ارتضيته لنفسك . ! فإذا
كانت نظرتك لنفسك أنك عظيم ، نظرة نابعة من قوة هدفك ونبله .
فسيطاوعك العالم ويردد ورائك نشيد العزة والشموخ.
أما حين ترى نفسك نفرا ليس ذو قيمة ، مثلك مثل الملايين التي يعج بهم
سطح الأرض ،
فلا تلوم الحياة إذا وضعتك صفرا على الشمال ، ولم تعبأ بك أو تلتفت
إليك . قم يا صديقي واستيقظ !.. فإن أمامك مهام جليلة آي تؤديها
للبشرية.
كل حدث تاريخي جلل وكل موقف كبير مشرف, كان وراءه شخصيه مبادره, تؤمن بقدرتها على قهر ما اصطلح الناس ع تسميته ب "المستحيل " !
كريم الشاذليإن القلم الذي يكتب الهدف إن لم يُغمس في محبره التقوى , كان كسره أولى
كريم الشاذليالناس تبني وجهة نظرها على سلوكك لا نواياك
كريم الشاذليالمخاطرة الكبيرة هي الحياة بلا مخاطر , والخوف الأكبر هو العيش بلا خوف , والفشل الحقيقي في الوقوف خوفاً من فشل
كريم الشاذليالبعض يتهمنا بالمثالية حينما نتحدث عن التفاؤل، والأمل، والحب ..
في الحقيقة أنني أدرك جيداً أن الحياة صعبة وقاسية ومؤلمة .. ولم أقل يوما أنها غير ذلك ..
لكنني أؤمن بأن محاربة شدائد الحياة ومصاعبها تحتاج إلى جملة اسلحة، منها سلاح التفاؤل، والأمل، وتغليب حسن الظن بالله دائما ..
انتظار الأفضل وتوقعه .. وطلب ما عند الله من خير وفضل يليقان بكرمه وجوده سبحانه وتعالى ..
وإلا فما جدوى الحياة يا أصدقائي إذا ما أغُلقت حلقاتها، وضرب اليأس أركانها، وصارت كالمصيبة استعجال شرها خير من انتظاره ..؟
« ; premier précédent
Page 5 de 13.
suivant dernier » ;
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.