وطنيتك خارج وطنك لامعنى لها.. فأنت بعد كل ما أنت عليه من وطنية لست سوى، أجنبي
حوراء النداويليست صدفه.. فأنا كنت قد كفرت بالصدف منذ زمن، وليس بوسعي استعادة إيماني بها فجأه
حوراء النداويحياتي مواقف صغيرة وأحداث صغيرة وأشياء صغيرة، تتجمع لتشكل حياة.. ثم تتفرّق فتشكّلني
حوراء النداويفي جوفي عالم ثان مثل عالمنا .. له هيجان عواصفه ورقة ربيعه، وسيلان أمطاره، وسكون أشعته، وحتى صخب ضحكه ومرارة بكائه في داخلي فقط فلا يظهر من ذلك شئ على وجهي.
تعابيري بليدة غالباً تنم عن هدوء سخبف ولا مبالاة مستفزة.
« ; premier précédent
Page 7 de 7.
©gutesprueche.com
Data privacy
Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.