يا متاهات روحي
...لا أحد هنا
لا أحد
في الشطرنج خط فلسفي مثير وهو أن “البيدق” أو الجندي أو الـ “نحن"، الوحيد الذي لديه هدف ويستطيع أن يصبح وزيرًا، بينما الملك يتحول إلى قتيل فقط!
أسما حسينوغادرته قوية .. الا كثيرًا .. تمامًا كما أغادر البحر .. حزنى الأزرق
أسما حسينما نحيا به .. نموت به أحيانًا .. وأحب ألا يقتلنى سواى
أسما حسيناختلاف أسماء الأماكن والشوارع بيننا .. لا يفسد للحنين قضية
أسما حسينكثيرًا ما يكون الكلام بالتلميح إساءة، مهما كانت مقاصد المتكلم. لأن عدم الوضوح هو إساءة.
وما بالك إذا تضمن التلميح أيضا، إساءة ما.
أفهم التلميح وأشمئز كما لو أني تلقّيت شتيمة. وأضع صاحبه إلى جانبه.
يمضي أحدنا عمرًا بأكمله بين شهادتين: شهادة ميلاد وشهادة وفاة .. وفي لحظة بوح واحدة تنطق ثالثة، هي شهادة حب .. لكنها - لو أننا نحترس - لابد وأن تحوي أحدهما في طياتها ..
أسما حسينأقرأ في كل جنون العالم كيف يبدو الحب مجنونًا ثائرًا ..
وما أدراكم أن جنوني ليس أكبر من ذلك
الرغبة فى الانتماء تحمل جانبًا من فقدان الذات .. الخاوون لا يعرفونه .. فقط من يمتلئون بذواتهم يتوقون لوطن آخر
أسما حسينكل حرمان يسكن بالبدائل لا يعول عليه
أسما حسين« ; premier précédent
Page 10 de 44.
suivant dernier » ;
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.