ربما
لو علقت على نوافذ الفجر " أشتاقك " بطريقة أقل ضررًا عليّ !
بطريقة أكثر قربًا منك !
لما كنت أمطر لحنًا وحيدًا
كلما عبثت بوتر يشبهك
Mots clés ربما أمطر الفجر وتر-نوافذ يشبهك
ان الطريق الى أعظم الحقائق يبدأ دائمًا بالخيال .. وأعظم القرارات التى أدارت رأس البشرية بدأت داخل عقل أحدهم بفكرة
أسما حسينيد كراهيتي قصيرة. أنا دائمًا أنشعل بالحب أكثر. ويد أذاي مبتورة، حتى لا تطال أحدًا، لكن الكراهية التي ألمسها في أحدهم تؤذيني. سكين باردة متعرجة تمر على قلبي. يحزنني أن وجودي القصير الذي لا يريد سوى خفة عبوره قد يمنح شخصًا شعورًا مشوهًا للروح بحجم الكراهية. برغم أن يد أذاي مبتورة ولا تمس أحدًا ويد كراهيتي قصيرة ولا تصل، مهما تبدل الطريق.
أسما حسينهل شعرت يوما طوال حياتك أنك لست سوى قلب..وأن كل تلك الأشياء الأخرى التى بداخلك ليست سوى كماليات فى كيانك..
!!
لأني امرأة .. لا تستحق كل هذا
أهرب بعيداً
تظلّ الكلمة في الشعر واقفة بلا حراك.. حتى يُدخلها شخص إلى قلبه ليسير بها وتسير به !
أسما حسينعندما نجلس متقابلين، أنا أرى ما لا تراه، وأنت ترى ما لا أراه، طبيعي.. كذلك وجهات النظر.
أسما حسينكنص جارح قرأته يومًا ولم تسعفني ذاكرتي لاستحضار اسم صاحبه، لكني أتذكر وخزته في صدري، أتذكر حرفيًا وخزة ذلك الشعور، لأني هكذا شعرت: أحسست بغيابه.. كان يشبه أن تستيقظ مرة دون أسنان في فمك ولا تودّ الركض إلى المرآة لتتأكد من ذلك.
الألم المنتشر في الجذور بعد خلعها منك يخبرك.
لا أحد يعرف آلام حضن امرأة بعد أن يخلع منه القدر شخصًا تحبه. غيابه ألم أسنان حاد في صدري.
أحاول ارتداء الجميع من بعده ..
فتخذلنى تفاصيلى ..
و مقاساتهم
كنت أعتني بالأشياء وأصب لها كامل صدقي على أمل البقاء، بينما الآن، ينبغي للأشياء التي تريد البقاء .. أن تعتني بي أولاً
أسما حسين« ; premier précédent
Page 2 de 44.
suivant dernier » ;
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.