ألن يكفوا عن هذا السخف ؟.. كل مجلة ترى على غلافها عجوزاً متعصباً وتحت صورته عبارات من طراز: "سيد عبد السميع يتكلم" .."شهادتي للتاريخ".. وداخل العدد تجد أحد الصامتين الذين قرروا أن يتكلموا فجأة : "جمال عبد الناصر لم يكن يحب الجبنة البيضاء ..لقد كذب هيكل".. "السادات لم يكن يشد السيفون بعد مغادرة الحمام".. و"كنت جالساً مع إبراهيم حنفي وسيد شحاته حينما دخل عبد الناصر وفي يده ساندوتش بسطرمة".. كل واحد منهم كان الصديق الأقرب لأحد الزعماء، وكل واحد منهم يعرف يقيناً بالمكان الذي ذهب إليه الزعيم بعد وفاته.
أحمد خالد توفيقMots clés أحمد-خالد-توفيق
كلمة (العالم الحر) .. كلمة أمريكية اكتسبت رنيناً إمبريالياً استعمارياً عجيباً !!!
Mots clés أحمد-خالد-توفيق
يمكن أن تألف كل المشاعر الكريهة ما عدا الملل.. لم ألق من يمل الحديث عن الملل.
أحمد خالد توفيقMots clés أحمد-خالد-توفيق
أتركوا لي ما تبقى مني !!!
أحمد خالد توفيقMots clés أحمد-خالد-توفيق
الفارق بين (إمساك العصا من منتصفها) و(الرقص على السلم) واه جداً، لا يشعر به إلا المحظوظون !
Mots clés أحمد-خالد-توفيق
لم أكن حزينًا عندما كتبت تلك القصة، لكني تعمدت الجدية والصرامة .. بعد ما قرأتها شعرت بأنني كنت سخيفًا كطفل يحاول رسم تقطيبة على جبينه الضاحك.
أحمد خالد توفيقMots clés أحمد-خالد-توفيق
إعمل الخير وارمه في البحر .. بشرط أن يراك أحدهم وأنت تفعل ذلك .. عندها سيخبر الآخرين أنك لا تفعل الخير فقط، بل وترميه في البحر أيضاً !ّ
أحمد خالد توفيقMots clés أحمد-خالد-توفيق
الدرس الذي تعلمته من هذا الموقف هو: لا تصارح الآخرين بعيوبهم إلى أن يكتشفوها هم بأنفسهم.
أحمد خالد توفيقMots clés أحمد-خالد-توفيق
جو الشتاء الحزين ودفء البيت والحنين لشيء ما .. كل هذا يغريك بأن تلصق انفك بزجاج النافذة وتحلم .. لكن هناك منذ ميلاد البشرية ما يرغم الإنسان على الخروج تحت الأمطار ذاهباً لمكان ما
أحمد خالد توفيقMots clés أحمد-خالد-توفيق
حسن .. انتهت قصة الحب .. ها هي ذي تدخل ورشة ذكرياتي لإعادة تدويرها حيث يتم الاستفادة بكل شيء منها .. سيتم تفكيك (......) تماماً.. منها ما يصلح ليضاف إلى كومة حكمتي .. ومنها ما يصلح نواة لقصة جيدة .. ومنها عقد نفسية طازجة أضيفها لكومة عقدي .. بعض الأجزاء من وجهها تصلح لتكوين تمثال لفتاة (أريد أن أحبها) لو قابلتها يوماً ما .. بعض الأجزاء سيضيف تجاعيد لوجهي أو شعيرات بيضاء في رأسي .. هل بقى ما يكفي لقصيدة ؟.. لا أظن .. أما ما بقى فيصلح للسرد على مسمع صديقي (أيمن الجندي) في أمسية حزينة ونحن نمشي في شارع البحر .. الخلاصة أنني سأستفيد بكل شيء من هذه القصة .. أما هو فقد أخذها هي ذاتها فقط ... يا لي من محظوظ !!
أحمد خالد توفيقMots clés أحمد-خالد-توفيق
« ; premier précédent
Page 11 de 108.
suivant dernier » ;
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.