إن تربية محمد صلى الله عليه وسلم لهذا الجيل [يقصد جيل الصحابة] معجزته الكبرى بعد القرآن الكريم، وإني أحس في أولئك الأصحاب ذوب نفسه عليه الصلاة والسلام، ونبل شمائله، وعمق عبادته وحبه الجارف لذات الله واستعلائه الفذ على مآرب الدنيا.
وصحبة العظماء نعمة جليلة، إن ساعة مع جليس صالح تنفحك من خلائقه ما ينفحك حامل المسك، كما ذكر ذلك النبي الكريم، نعم. . قد تستفيد فكرة نيرة أو خلة طيبة، أو قدوة حسنة ذاك في لقاء عابر، فكيف إذا طال القاء ودامت العشرة؟

محمد الغزالي


Aller à la citation


إن الكمال البشري الذي صب في قالبه خاتم الأنبياء يجعل المرء يهتف بإعجاب: سبحان من أبدع محمدا صلى الله عليه وسلم

محمد الغزالي


Aller à la citation


من المؤسف أن بعض الناس يقع على السيئة فى سلوك شخص ما فيقيم الدنيا ويقعدها من أجلها ، ثم يعمى أو يتعامى عما تمتلئ به حياة هذا الشخص من أفعال حسان وشمائل كرام

محمد الغزالي


Aller à la citation


إن الله لا ينصر المفرطين! وإذا تكاسلت عن أداء ما عليك وأنت قادر فكيف ترجو من الله أن يساعدك وأنت لم تساعد نفسك؟

محمد الغزالي


Aller à la citation


إن الذكورة والأنوثة هما الأقدام التي تمشي بها الإنسانية، أو الأجنحة التي تعلو بها، ما يستغني أحدهما عن الآخر.

محمد الغزالي


Aller à la citation


إنها لجريمة مضاعفة أن ينتهك امرؤ لحرمات مصونة. ثم يستمع إلى من يبجلونه لا إلى من يحقرونه.

محمد الغزالي


Aller à la citation


الشخص الذي يحيا في الحقائق لا يتاجر بالأباطيل، فهو غني عنها

محمد الغزالي


Aller à la citation


إن هناك أقواماً يجعلون من اللجوء إلى الله ستاراً يواري تفريطهم المعيب وتخاذله الذميم، وهذا التواء كرهه الإسلام.

محمد الغزالي


Aller à la citation


الرجل الضعيف، هو الذي يستعبده العرف الغالب، وتتحكم في أعماله التقاليد السائده، ولو كانت خطأ يجر معه متاعب الدنيا والآخرة

محمد الغزالي


Aller à la citation


الإسلام أمة و رسالة , أما الرسالة فهى الهدى الإلهى الذى يخط لنا الصراط المستقيم , و يدعونا إلى السير فيه .
و أما الأمة فهى الجماعة التى تنقل التوجيه الإلهى من ميدان النظر إلى ميدان التطبيق , أى تفهم الوحى و تنفذه و تدعو الاّخرين إلى اعتناقه . و المفروض أن تكون الأمة صورة حسنة لرسالتها , صورة لا تفاوت فيها و لا تشويه .

محمد الغزالي


Aller à la citation


« ; premier précédent
Page 141 de 157.
suivant dernier » ;

©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab