.العشق إحساس حي، كالإنسان.. يولد، يكبر، يشيخ ..ويموت
قد يهلك بحادثة طارئة وقد يصاب بمرض عضال ينخره.. كالغيرة مثلا أو حب التملك.
فراغي من الحب، مثل فراغي من الكتابة، لا يطاق..فكلاهما كان مشدوداً للآخر..وكنت مشدوداً لهما معاً بخيوط غامضة
فاتحة مرشيدثمة أشياء نتمناها بقوة فتحدث فعلا.. لكن مع بعض التأخير، بعد أن نكون غيرنا رأينا وأصبحت أمنيتنا الثانية نقيض الأولى تماما
فاتحة مرشيدانت هنا لانك حاولت الانتحار .. اليس كذلك ؟ -
رد بشيء من السخرية:
الانتحار ظاهرة كونية وكلنا ينتحر بطريقته الخاصة
اعدت السؤال بصيغة اخرى :
لماذا قررت ان تضع حدا لحياتك ؟-
لنقل ان الحياة قررت ان تضع حدا لي .. -
أهروب هو؟-
لا .. هو اقدام .. -
عندما تفقد عزيزا ويستوطن السواد روحك .. تعجب كيف ان حزنك لا يصبغ الكون .. كيف ان الشمس تشرق في موعدها .. والحركة دائبة في الشوارع .. والمذياع يبث كالعادة اغاني الفرح الخفيفة .. ونشرة الاخبار على شاشة التليفزيون تنقل كل كوارث العالم سوى كارثتك العظمى
فاتحة مرشيدأدركت أن المهم ليس ما نقوم بة، بل مع من نقوم بة، تماما كما ليس المهم الاماكن التي نرتادها و لكن مع من نرتادها.
فاتحة مرشيدطريق الكتابة كطريق الحب ليس بالمعبّد أبداً
فاتحة مرشيدقصتي مع الكتابة ممزوجة بقصتي مع الحب، حيث يصعب علي معرفة من منهما سبق الآخر..أو أدى إليه
فاتحة مرشيدفي كل علاقة بين اثنين،وإن كانت تبدو متوازنة، هناك من يعطي أكثر وهناك من يأخذ أكثر.هناك من تكبُر به وهناك من يكبر بك
فاتحة مرشيدالرجل يخاف المرأة الجميلة والذكية في الوقت نفسه لأنها تملك سلاحين وهو لا يبارز إلا بواحد
فاتحة مرشيد« ; premier précédent
Page 4 de 8.
suivant dernier » ;
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.