الحزن لا يحتاج إلى معطف مضاد للمطر, إنه هطولنا السري الدائم.
أحلام مستغانميوحدهم العرب راحوا يبنون المباني ويسمون الجدران ثورة وياخذون الارض من هذا ويعطونها لذاك ويسمون هذا ثورة.
الثورة عندما لا نكون في حاجة الى ان نستورد حتى اكلنا من الخارج.الثورة عندما يصل المواطن الى مستوى الالة التي يسيرها
هنالك اوطان تنتج كل مبررات الموت وتنسى ان تنتج شفرات حلاقة
أحلام مستغانميلا تستنزفي نفسك بالأسئلة كوني قدرية. لا تطاردي نجماً هارباً فالسماء لا تخلو من النجوم. ثم ما أدراكِ ربما في الحب القادم كان من نصيبك القمر!
أحلام مستغانميانتهى زمن الانتظار الجميل لساعي البريد.
صندوق البريد الذي نحتفظ بمفتاحه سراً، ونسابق الأهل لفتحه.
الرسائل التي نحفظها عن ظهر قلب ونخفيها لسنوات. الأعذار التي نجدها لحبيب تأخرت رسالته أو لم يكتب إلينا.
اليوم ندري أن رسالته لم تته.. ولاهي تأخرت.
بإمكاننا أن نحسب بالدقائق وقت الصمت المهين بين رسالة.. والرد عليها!
كنت أعتقد أننا لا يمكن أن نكتب عن حياتنا , إلا عندما نشفى منها
عندما يمكن أن نلمس جراحنا القديمة بِ قلم , دون أن نتألم مرة أخرى !
عندما نقدر على النظر خلفنا دون حنين !
دون جنون!
ودون حقد أيضا . .
أيمكن هذا حقاً ؟
Mots clés ذاكرة-الجسد
ما زلت أتسائل بعد كٌل هذه السنوات . .
أين أضع حُبك اليوم ؟
أفي خانة " الأشياء العادية " التي قد تحدثْ لنا يومًا كَأية وعكة صحية أو زلة قدم أو نوبة جنون !
أم . . أضعه حيث بدأ يوماً ؟
كشيءٍ خارق لِ العادة, كهدية من كوكب, لم يتوقع وجوده الفلكيون !
أو زلزال لم تتنبأ به أية أجهزة لِ الهزات الأرضية !
أكُنت زلة قدم . . أم زلة قدر ؟
ماانسيان سوى قلب صفحة من كتاب العمــر
أحلام مستغانميالى النساء اللواتي عقدن قرانهن على الانتظار والى" الرجال الرجال" اللذين بمجيئهم تتغير الاقدار.
أحلام مستغانميMots clés الانتظار
لا أحد يعلمنا كيف نحب..كيف لا نشقى..كيف ننسى..كيف نتداوى من ادمان صوت
من نحب..كيف نكسر ساعة الحب..كيف لا نسهر..كيف لا ننتظر..كيف نقاوم تحرش
الأشياء بنا..كيف نحبط مؤامرة الذكريات..وصمت الهاتف كيف لا نهدر أشهرا
وأعواما من عمرنا فى مطاردة وهم العواطف كيف نتعاطف مع جلادنا من دون أن
نعود الى جحيمه..كيف ننجو من جحيمه دون أن نلقى... بأنفسنا فى تهلكة أول حب
نقابله..كيف نخرج من بعد كل حب أحياء..أقوياء..وربما سعداء
هل من يخبرنا ونحن نبكى من ظلم من أحببنا أننا يوما سنضحك مما اليوم يبكينا؟
« ; premier précédent
Page 32 de 170.
suivant dernier » ;
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.