- هنا تتعثر الجملة ويرتبك الكلام لأنني لا أعرف كيف يمكن تلخيص ما عشناه في تلك السنوات . لا أعرف طريقة لنقل المعنى وأتساءل ما جدوى الدخول في التفاصيل . وليست التفاصيل تفاصيل . كل تفصيلة حكاية مئات البشر وربما الآلاف

رضوى عاشور


Aller à la citation


اضطرب القلب مشتتاً بين إعلان الفرح وحرج من إعلانه والحزن يجاوره، وإعلان الحزن وحرج إظهاره والفرح يقيم معه

رضوى عاشور


Aller à la citation


الكتابة محاولة لاستعادة إرادة منفية ..

رضوى عاشور


Aller à la citation


فلكل إنسان عندها حكاية، ولكل مكان قصة، وللحصان أصل وفصل، وكذلك الطير السابح في السماء.

رضوى عاشور


Aller à la citation


لا ﻷنها صغيرة فحسب بل ﻷن وقوع السقف على رأسها كان نقطة البداية

رضوى عاشور


Aller à la citation


في وحشة سجنك ترى أحبابك أكثر، لأن في الوقت مُتسعًا، ولأنهم يأتونك حدبا عليك في محنتك، ويتركون لك أن تتملى وجوههم ما شئت وإن طال تأملك.

رضوى عاشور


Aller à la citation


و كأن هما واحدا لا يكفى, أو كأن الهموم تأتنس بعضها ببعض فلا تنزل على الناس الا معا

رضوى عاشور


Aller à la citation


كانت مريمة تغالب زمانها، فتبدو الأيام على مافيها من منغٌصات محتملة، بل وأحيانا مبهجة، لأن القلب يقوى وهو عامر بحب الصغار وحسن الذي تتجنب التفكير في سلوكه، وتميل إلى ماتختلقه له من تبريرات وأعذار. تقول بأنه يتقنّع بالصرامة تقنٓعا، وإن حرصه الزائد الذي يرى فيه بعضهم تخاذلا ونقص شجاعة ليس سوى جهد مكلف للحفاظ على الأسرة وتجنيب أفرادها المشكلات. أحيانا تشعر به بعيدًا وشرودًا، وحين يقترب تراه يضيق بالصغار وبها كأنهم صارو عبئا ينوء به، فتقول أنه لايريدها ولايريد صغارها، وتراودها الظنون إن كانت امرأة أخرى قد شغلت قلبه من بعيد أو قريب فعاد يضج بحياته معها. تكاد الشكوك تتملكها ثم تنفضها بعيدًا وهي تكذبها مستعينة بذاكرة لحظات تختلف ترى فيها بجلاء قرب حسن وحنانه الحييٓ يشفُّ عن عذوبة روحه. تلوم نفسها قائلة هل أزيده ظلمًا على ظلم الزمان؟!

رضوى عاشور

Mots clés المرأة-الرجل-غرناطة



Aller à la citation


يحكي الواحد منا عن أمر موجع لحجب الأمر الأكثر إيلاما

رضوى عاشور


Aller à la citation


قبل أن يأوى أبو جعفر إلى فراشه، فى تلك الليلة، قال لزوجته "سأموت عاريا ووحيدا لأن الله ليس له وجود!" ومات.

رضوى عاشور


Aller à la citation


« ; premier précédent
Page 45 de 50.
suivant dernier » ;

©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab