إن كنت تستطيع أن تعيش الحاضر دوماً، فأنت إذاً رجل سعيد ~
باولو كويلوكل شيء في الحياة علامة، لقد صنع الكون بلغة يستطيع العالم فهمها، لكن الإنسان نسيها، وأنا أبحث من بين أشياء أخرى، عن هذه اللغة الكونية ! ~
باولو كويلوأستطيع أيضاً أن أتعلم من الصحراء فهي تبدو لي أكثر شيخوخة وأكثر حكمة ~
باولو كويلوإن الحياة، في الحقيقة، سخية مع من يعيش أسطورته الشخصية.
باولو كويلوMots clés الحياة-سخية
عندما تواجهنا أي خسارة، لاجدوى من استعادة ماكان،ومن الأفضل أن نستفيد من الحيز الأوسع الذي يشرع أمامنا ونملأه بشئ جديد. نظريا ، كل خسارة هي خير لنا ، أما عمليا، فنشكك في وجود الله ونتساءل: ماالذي فعلته لأستحق هذا ؟
باولو كويلوارتكبت بعض الأخطاء ، لكنني لم أكن جباناً. عشت حياتي وفعلت ماوجب عليّ فعله
باولو كويلوإن كلا منا يعرف في بداية حياته ما هي أسطورته الذاتية التي ينبغي أن يحققها. ولكن قوى غامضة تحاول أن تصرفك عن تحقيق تلك الأسطورة. تضع أمامك كل أنواع العقبات. ولكنك عندما تريد شيئا بحق فإن رغبتك الحقيقية تصبح جزءا من روح العالم الذي أنت جزءا منه. وروح العالم تتغذى من سعادة البشر. إلا أنها أيضا تتغذى من الشقاء والحسد والغيرة حين ينكص الإنسان عن إنجاز أسطورته. ويتراجع عنها. إن تحقيق الذات هو الالتزام الوحيد للإنسان على الأرض. حين يسعى إليه يندرج هو أيضا في تلك الروح الشاملة. ويتآمر العالم كله معه لكي يحقق له رغبته. ما دام قد أوتي الشجاعة لقهر القوى الغامضة التي تريد أن تشل قدرته على الفعل.
باولو كويلويتعين عليك أحيانا السفر بعيدا للعثور على ماهو قريب
باولو كويلوأمران فقط يمكن لهما ان يكشفا اسرار الحياة العظمى : المعاناة والحب
باولو كويلوأعرف أشخاصا لايمكنهم الاخذ، وان كان العطاء بحب وسخاء. كما لو أن الاخذ يشعرهم بالدونية،والاعتماد على الاخر يسلبهم كرامتهم. يفكرون :ان اعطانا احدهم شيئا، فهذا لاننا عاجزون عن الحصول عليه لانفسنا.أو: الشخص الذي يعطيني هذا الان سيطلبه مني يوما مامع فائدة. أو أسوأ:لا أستحق ان أعامل معاملة جيده
باولو كويلو« ; premier précédent
Page 17 de 30.
suivant dernier » ;
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.