كم كانت درجاتك في امتحان الوفاء الأول مزرية ، وكم تعاقبت بعدها الانحدارات ، وكم تضخم العار !
محمد حسن علوانأنا الذي لا تقتلني أحزاني بقدر ما تقتلني أحلامي ، آمنت أنه يجب أن أتخلص من الأحلام الزجاجية التي انكسرت وإلا آذتني شظاياها
محمد حسن علوانالرياض مدينة كبرى نصف هواتفها عشق ، ونصف هذا العشق مراودة
محمد حسن علوانلماذا لا تتضح لي هشاشتي دائماً إلا وأنا أكتب ؟ أجلو وجه حياتي فلا أجد في تاريخي إلا الضعف والفقر والتخاذل
محمد حسن علوانليس ثمة قاتل يفتش في مذكرات قتيله !
محمد حسن علوانلم يكن هذا عادلاً ، أنا الذي ينتابني الحب لأول مرة ، كيف لي أن أنظر إلى ما هو أبعد من عتباته الأولى حتى أخاف من الفراق ، كيف لي أن أبيع إبهاره الأول ، وجنونه الأول ، ولذته الأولى ، اتقاءً لألم مستقبلي لن يكون إلا بعد أشهر ! لم يكن هذا عادلاً !
محمد حسن علوانمن قال إن الموت يعترف بالشهادات ، ويفكر في الطموحات ، ويحترم الأحلام ، ويؤمن بالآمال التي تستهلك العمر ؟
محمد حسن علوانيئست .. فأمنت .. فنمت !
محمد حسن علوانأنا أحتاج أن يربُت على كتفي أي شيء ، حتى لو كان قطرة مطر.
محمد حسن علوانكم من الإلحاد أحتاج يا ترى حتى أتخلى عن تقديس هذا الحب كما فعلت أنت ؟
محمد حسن علوان« ; premier précédent
Page 46 de 59.
suivant dernier » ;
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.