تؤلمنا منطقية الأفكار أحيانًا
محمد حسن علوانإن وجودك يفتحُ شباكًا للأحلام و العصافير الملونة والحب .
محمد حسن علوانالرجل درعُ المرأة الواقي ضدّ كل ما هو خارجيٌّ و مؤذ ، و المرأة درعه الداخليّ من انقلابات روحه على جسده ، كلاهما يحميان بعضهما .
محمد حسن علوانعندما تبكي أمي ، أحترق مثل الأغصان الجافة ، لا أفكر في أسباب منطقية ، فقط أكتشف أننا شخصٌ واحد ، يبكي بعيونٍ أربع .
محمد حسن علواننحن نبوح بالأسباب الكبيرة ، المقنعة ، الدامغة ، بينما الأشياء الصغيرة قد نخفيها خجلاً أو هروبًا من صعوبة تعليلها
محمد حسن علواندائمًا صالات السفر مزارع قلق !
محمد حسن علوانيبدو أن قلبي كان يحتاج إلى وصيٍّ ما ، يدبر شؤونه ، و يأخذ بيديه ، حتى يفهم أن لنبضته ثمنًا ، و لاختلاجته حقًّا ، و لألمه معنى ..
محمد حسن علواناسأل هذه السجادة يا بني كم كنت أغرقها دعاءً و دموعًا لعلك لا تعرى ولا تجوع ولا تحزن ..
محمد حسن علوانكم هي كبيره المدن التي تسكننا إزاء المدن التي نسكنها
محمد حسن علوانليس عيبا ألا ندرك ما نتمنى، ولكن العيب الكبير ألا نسعى لما نتمنى
محمد حسن علوان« ; premier précédent
Page 52 de 59.
suivant dernier » ;
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.