الذين يقفزون من خارج الحكايات ، يفشلون في محاكمتنا دائمًا
محمد حسن علوانما يُسمع مهما كان ثمينًا يظل أقل قمة بكثير مما يُرى
محمد حسن علوانأليس الموت نفياً أصلا؟ قرارٌ إلهيٌّ حازم بالخروج من الحياة, قرارٌ لا يمكن مناقشته, ولا استئنافه, ومن الكفر اعتباره قراراً خاطئاً, فعندما يأتي الموت علينا أن نؤمن بأننا نستحقه, ونحمل حقائبنا, ونستقلّه نحو عدم ما!
محمد حسن علوانلم تكن ملاكاً، ولكنها تموتُ بالطريقة نفسها!
محمد حسن علواناصطياد الشهب شئ مغر !
محمد حسن علوانيقولون ان الاحصنة التي لا تركض ,تموت!
محمد حسن علوانيقولون ان الاحصنو التي لا تركض ,تموت!
محمد حسن علوانربما لم يكن هذا يوما مناسبا للكلام مع بيروت,انها انثى صعبة احيانا!
محمد حسن علوانأننا لا نتجنب الحزن؛أننا نتجنب المرور فوقه فحسب، نقيل انفسنا من عثرات الاقدام بتسوية الطريق؛من يقيلنا من عثرات القلوب؟؟
محمد حسن علوانان الركود فرصة للعفن ، لا يمكن ان اتعفن
.....
حالة الرسم نفسها مغرية ، العبث في البياض الجامد ، إدخال الالوان، خلخلة النسق، قتل الثبات
........
الناس لا يحبون الصدمات المفاجئة ولكني افضلها على تلك البطيئة التي تستقطب حزني ببطء
........
في مجتمعنا كل شي حولكم حارق مؤذ لا يجوز لمسه والاقتراب منه ولا التطرق اليه الا في اضيق الحدود
........
اننا كشرقيين نعتد بالاشياء المغلقه بيوتنا مغلقه وثقافتنا مغلقه وحتى النساء يكنّ اجمل وهن مغلفات بالعذرية
..........
كل النساا يدعين هذا الصيام بين يدي رجل وكل الرجال يقتنعون بهذه الخدعه كي لا يفقدوا متعة الغازي الاول الوهمية
........
ان البكاء وحدة مسيرة روحية لا ينبغي ان يقطعها الكلام
......
احيانا نمارس انتقامات لا ارادية في كلامنا من دون ان نعي
......
الهروب من مصدر الضيق اصعب من مواجهته دائما لذلك لا تتخذ الحل الاصعب ابدا
.......
حاصر ضيقك اعتبر حالتك النفسيه مشكله مادية بحته يجب ان تقلّبها بين يديك وتتامل سبب عطبها او مصدر الازيز الذي يزعجك منها هذه المحاولة تجعلك تدريجيا اكثر مهارة في السيطرة على كوامن كآبتك
.....
سنة الحياة ان يسير الخالق النبات بالتكوين والحيوان بالغريزة والانسان بالتكليف
......
ان الاحتفاظ بالتذكارات قد يكون جريمة صغيرة بحق مشاعرهم
.......
كأن الوجع سيارة القمامة دائماً يأتي في الصباح
.......
أنا مجرد رجل أدمن المتحول من الاشياء حتى ترهقه الاشياء الرتيبة أكثر من اللازم
......
كما انه علي ان احضر جريدة عندما اضطر الى الانتظار فعلي ان ارحل باتجاه امرأه لا اعرفها عندما اظطر الى الكآبة
« ; premier précédent
Page 55 de 59.
suivant dernier » ;
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.