ـ الانتماء! ، أخبريني أنتِ .. ماذا يمنَحُنا الانتماء
ـ أظُنّ بأنّه يخلُقُ لدينَا "أحياناً" مساحة صغيرة من الأمان.
ـ الانتماء إلى الأوطان، الأديان، العشائر، العائلات، القوانين..ليس سِوى قيّدٌ يقيّدُنَا، قيدٌ يجعلُ حياتنا أصعب وأكثر تعقيداً.
كمْ أتوق لأن أُكرّم كل امرأة في عِيد النساء، فعيدُ الأم ليس للأمهات فقط. . عيدُها هو لكلّ امرأة يَضُخّ جسدها هرمون الأستروجين.
أثير عبدالله النشميأن أُمارس بعض السلُوكيّات اللاسويّة لايعني أنني رجُلٌ لا أخلاقي،
أثير عبدالله النشميفي هذا الزمن، نحنُ لانُميّز مابين الأسوياء والمنحرفين. . فمظاهر النوعين باتت تتشابه، وسلُوكيّاتُهم تكاد أن تُصبح ذاتها.
أثير عبدالله النشميفي كل مرة و"بعد كل خيبة أمل.. بعد كل محنة وكل نزوة.. كنت أحاول لملمة أجزائي لنفتح مجدداً صفحة بيضاء أخرى.."، لكن "البدايات الجديدة ما هي إلا كذبة".
أثير عبدالله النشميللموت هيبة لا يضاهيها شيء، تكمن هيبته في أن شهود الموت لا صوت لهم.. فحين يشهد أحدنا الموت.. يسكت صوته للأبد فمن يذهب إلى الموت لا يعود منه أبداً..
الموت لا خط رجعة له، خط ذهاب بلا إياب، طريق واحد يستقبل البشر ولا يرسلهم، يأخذهم ولا يعيدهم!
فكيف نعرف معنى الموت وكيف نفهم سرّه إن كانت الدروب تفضي إليه ولا ترتد منه أبداً؟
Mots clés الموت
من قال بأن الحب يمنحنا الحياة؟!
الحب يجتثّ الاستقرار منّا.. الحب يغيّرنا.. يغيّرنا تماماً!
إن التأمل في الحياة ..يزيد أوجاع الحياة !!
أثير عبدالله النشميما النسيان إلا إدعاء!!
أثير عبدالله النشميلا يقهر المرأة رجل تمكن من إستغفالها ..مثلما يقهرها رجل يشعرها بأنه قادر علي أن يفعل !!
أثير عبدالله النشمي« ; premier précédent
Page 16 de 30.
suivant dernier » ;
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.