فِي داخلِ كُل إنسان وطنٌ خاصٌ بِه .!
الإنسان لا ينتمي إلى رِقعة.. الإنسان ينتمي إلى دواخِله .
كيف تشعرني بلحظة أنني ملكة عظيمة يُجلّها الشعب و يعشقها الملك و يخلد اسمها التاريخ ، كيف تشعرني باللحظة التي تليها بأنني جارية مهانة ، يستحقرني الملك و يذلني الناس ، و لا يعرف لي التاريخ اسما ً
أثير عبدالله النشميأؤمن بالرجل كصديق أكثر مما أؤمن به كحبيب ، و هو أمر لا يسعدني الإقرار به !!
أثير عبدالله النشميMots clés رجل-صديق-حبيب
قد لا تدرك يا عزيز بأن أسوأ ما في مدينتنا ( برأيي! ) .. هو أن أجبر على أن أحادث حبيبي بصفته امرأة ، و أنا يجبر ( هو ) على أن يتحدث معي بصفتي رجلا
أثير عبدالله النشميإلا أنني فهمت بعد ذاك بأن الأماكن الضيقة تحتوي أوجاعنا ، و تلملمها بإطار ضيق و مساحة صغيرة ، لتجعلها أخف صخبا ً و أقل حدة !!
أثير عبدالله النشميMots clés ضيق-مكان-وجع
قد تتحول الصداقة إلى حب يا عزيز .. لكن الحب لا يتحول إلى صداقة إلا إذا تدخلت المعجزات
أثير عبدالله النشميMots clés حب-صداقة-معجزة
أتعرف بأننا حينما نتغير لا نعود أبدا ً كما كنا ! ..أتعرف بأن أعماقنا عندما تتشوه ، لا يعيد ملامحها السابقة شيء و مهما حاولنا تجميلها
أثير عبدالله النشميMots clés تشوه-نتغير-ملامح
لطالما كانت لدي قناعة بأن الرجل الذي لا يشفق و لا يحنو على الحيوانات ، رجل غليظ القلب و صلف ، فكيف ظننت بأنك ستحنو عليِّ و أنت لا تحنو على من هو أضعف مني !!
أثير عبدالله النشميفي العيد نذكر كل من مر في حياتناو ترك أثرا ً فيها ، نذكر الأحياء و الأموات ، من سعى لأجلنا و من تخلى عنا
أثير عبدالله النشميMots clés العيد-ذكرى
أأموت متعسرة في ولادتي بك .. أم أموت متسممة برجل يسكنني ، يرفض وجوده جسدي
ولا قدرة له على لفظه !؟
« ; premier précédent
Page 20 de 30.
suivant dernier » ;
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.