الحياه هى التى لا شغل لها الا اسقاط رومانسية البشر , أنها تدفعنا دفعا نحو تراب الواقع الشديد واقعية
مريد البرغوثيهذه هى خطواتي عليها ها أنا أسير نحو ارض القصيدة : زائرا؟ عائدا؟ لاجئا؟ مواطنا؟ ضيفا؟ لا ادري !
أهي لحظةٌ سياسية ؟ أم عاطفية ؟ أم اجتماعية ؟ ... لحظة واقعية؟ سريالية؟ .. لحظة جسدية ؟ أم ذهنية؟
الاحتلال الطويل أستطاع ان يحولنا من أبناء " فلسطين " الى أبناء " فكرة فلسطين
مريد البرغوثيالصديق المرهق كتير المعاتبة كتير اللوم , يريد تفسير لما لا يفسر . يريد أن يفهم كل شئ . إذا سامحك على خطأ فهو يشعرك أنه سامحك على خظأ
مريد البرغوثيالغربة لا تكون واحدة , انها دائما غربات
مريد البرغوثيعلمنا التاريخ درسين اثنين : أولهما , أن تصوير الفواجع و الخسارات بوصفها انتصارا هو ... أمر ممكم . و الدرس التانى , هو أن ذلك ... لا يدوم
مريد البرغوثيفي أيامنا العجيبة هذه ، أصبح الكاتبُ العربيّ يلهث وراء فرص الترجمة ( للّغات الغربية تحديداً) لترتفع قيمتُه المحلية ! كأنه يريد أن يقرأه الإنجليز ليعرفه العَرب .. !
المضحك هو المحزن . هل يحدث ذلك يا ترى عند غيرنا من الشعوب الآن ؟
Mots clés human
و الأمَل يضغط على صاحبه كما يضغط الألَم
مريد البرغوثيMots clés senses
عندما أرسم صورة شعرية لَها فإن القصيدة تصبح إصغاء للذّات ، و ليست قولاً لِمخاطبتها ..
مريد البرغوثيMots clés romantic
"كل شيء في إسرائيل محكوم بهاجس الأمن، إنها دولة ترى نفسها منتصرة دائما و ترى نفسها خائفة دائما و ترى نفسها على حق دائما. و هي منتصرة و خائفة منذ ستين سنة."
مريد البرغوثي ... ولدت هناك و لت هنا
« ; premier précédent
Page 22 de 48.
suivant dernier » ;
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.