للصلاة فعل كالسحر، فهي مراح للأرواح، ومستراحٌ للقلب المحزون، تغسلنا من همومنا كلها، فتلقيها عن كاهلنا الى بساط الرحمة الإلهية، فنرتاح الى حين، حتى يعاودنا اليها الحنين، ما دمنا مؤمنين بالله، فان خرجنا عن دائرة الايمان انفردنا، وصرنا فريسة تمزقها مخالب القلق والافكار" - بتصرف
يوسف زيدان - عزازيلاليوم ، لماذا أخاف الموت ؟ خليق بى أن أخاف من الحياة أكثر ، فهى الأكثر ايلاما ! ولماذا تتفرق سحب الايمان من سمائى كل حين . ايمانى مثل سحابات الصيف رقيق ، ولا ظل له.
يوسف زيدان - عزازيليا هيبا, ما يجري في الإسكندرية لا شأن للديانة به..إن أول دم أريق في هذه المدينة, بعد زمن الاضهاد الوثني لأهل ديانتنا, كان دماً مسيحياً أراقته أيادٍ مسيحية!فقد قتل الأسكندرانيون قبل خمسين سنة أسقف مدينتهم جورجيوس , لأنه كان يوافق ع بعض آراء آريوس السكندري .و قتل الناس بأسم الدين لا يجعله دينياً ز إنها الدنيا الي ورثها ثيوفيلوش, وأورثها من بعده ابن اخته كيرلس..فلا تخلط الامور ببعضها يا ولدي,فهؤلاء أهل سلطانٍ لا أصحاب إيمان..أهل قسوةٍ دنيوية ,لا محبة دينية.
يوسف زيدان - عزازيلMots clés دين-فكر-علم
أي ذكرى مؤلمةٌ بالضرورة . حتى لو كانت من ذكريات اللحظات الهانئة ,فتلك أيضاَ مؤلمة لفواتها ..
يوسف زيدان - عزازيلMots clés عزازيل-يوسف-زيدان
« ; premier précédent
Page 2 de 2.
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.