هناك شروخ أو كسور لا تجبر ولا تلتئم أبداً. تظل دائماً تجرح الأصابع والروح
علاء الديبقالت ووجها مدفون في المخدات إنها حاولت وإنها لم تعد تستطيع. قالت في حياد بعد أن هدأت إن ما سيحدث بيننا بعد الأن بغيض، إن لم نعرف أن نصنع بحياتنا معاً ما نريد، فلنعرف علي الأقل متي ننسحب
علاء الديبمعك سمعت المعني والصدي الحقيقي للكلمات
علاء الديبمعك رأيت العالم في ضوء لم أكن أعرف أنه موجود
علاء الديبأدور في شعور حارق دائم بعدم الإنتماء لشيء
علاء الديبأدخل أكثر فأكثر إلي شرنقتي التي لا يثيرني في داخلها شيء، وأستغرق في نوع من الوعي المؤلم بتفاصيل لا تهم أحداً
علاء الديبمن أي مادة صنعت أيامنا الطيبة معاً حتي تحولت هكذا إلي صمت طيني
علاء الديباصنع لنفسك فُلكاً من خشب فها أنا آتٍ..وبعدي الطوفان
علاء الديب« ; premier précédent
Page 8 de 8.
©gutesprueche.com
Data privacy
Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.