I usually take a walk after breakfast, write for three hours, have lunch and read in the afternoon. Demons don’t like fresh air - they prefer it if you stay in bed with cold feet; for a person who is as chaotic as me, who struggles to be in control, it is an absolute necessity to follow these rules and routines. If I let myself go, nothing will get done.
Ingmar BergmanI make my films, Charlie. I do my lighting, place my camera angles and I tell the actors to walk this way and do this, and there you're supposed to cry and there you're in a rage, and we keep on doing it and keep it up like the very devil and we never give up. And then the audience sits there one evening, and if we're lucky they'll cry where we decided they would cry and laugh when we want them to - right. You know all that. That is the whole mystery, Charlie"
- Georg Af Klercker in Ingmar Bergman's play "The Last Scream
Mots clés georg-af-klercker
Perhaps we are the same person. Perhaps we have no limits; perhaps we flow into each other, stream through each other, boundlessly and magnificently. You bear terrible thoughts; it is almost painful to be near you. At the same time it is enticing. Do you know why?
Ingmar BergmanMots clés fanny-and-alexander
Actually it deals ("as usual" I was about to say!) with Life, Love and Death. Because nothing in fact is more important. To occupy oneself with. To think of. To worry over. To be happy about. And so on.
Ingmar BergmanMots clés bergman face-to-face letter-to-the-crew
الصداقة مثل الحب، وجوهر الصداقة يقوم على الصراحة والعاطفة والصدق. من المريح أن ترى وجه صديقك أو تسمع صوته بالهاتف وتتحدث معه حول أمور مؤلمة وملحّة، وتسمعه يعترف بما يخشى التفكير به. إن للصداقة لمسة من الحسيّة، فشكل الصديق ووجهه وعيناه وشفتاه وصوته وحركاته ونبرة صوته، كل هذا محفور فى ذهنك، مفتاح سرّى يمنحك الثقة لأن تبوح بنفسك فى صداقة حقيقية.
إن علاقة الحب تنفجر متحولة إلى صراعات لا يمكن تفاديها، أما الصداقة فلا تحتاج إلى الرغبة نفسها من الاهتياج والتعقيم. فى أحيان كثيرة يلتصق الرمل بين أسطحة التواصل القابلة للخدش ويلى ذلك الأسف والصعوبات. أفكر وأقول لنفسى إننى أستطيع تدبير أمورى جيداً دون هذا الأحمق، ثم يمضى بعض الوقت ويظهر إحساس غير سار بفقدان هذا الشخص، إحساس يعبّر عن نفسه بمستويات مختلفة، واضحة أحياناً ومتكتمة غالباً.
الصداقة لا تعتمد على الوعود والاحتجاجات أو على الزمان والمكان. الصداقة غير متطلبة إلا فى أمر واحد. انها تتطلب الصدق، وهو مطلبها الوحيد، ولكن الصعب.
Mots clés صداقة
عندما لا يكون الفيلم وثائقيًا فإنه حلم.. ولهذا فإن تاركوفسكي هو أعظمهم على الإطلاق. إنه يتحرك بحرية مطلقة في عوالم الأحلام دون ان يقدم شروحات. وماذا عليه أن يشرح أساسًا؟ إنه قادر على إخراج رؤياه بطريقة غير شائعة، لكنها في متناول الجميع. كل حياتي أمضيتها وأنا أدق أبواب الغرف التي كان تاركوفسكس يتحرك داخلها بحرية وطبيعية، وقد استطعت أن أدخل إليها أحيانًا، لكن معظم جهودي الواعية انتهت إلى فشل محرج، كما حدث في أفلام (بيضة الثعبان) و (اللمسة) و (وجهًا لوجه) وغيرها.
كذلك يتحرك فيلليني وكوروساوا وبونويل في العوالم نفسها مثل تاركوفسكي. أما انطونيوني فكان في طريقه إلى ذلك لكنه انتهى وتعقد نتيجة ملله الذاتي. أما ميليس فكان حاضرًا هناك على الدوام، فهو ساحر بمهنته.
الفيلم كالحلم، الفيلم كالموسيقى.. لا يوجد أي نوع من الفنون له قدرة الفيلم على النفاذ إلى ما وراء الإدراك العادي وملامسة العواطف في أعماق الروح. ارتعاش في عصب العين، أثر الصدمة: أربعة وعشرين لقطة مضاءة في الثانية يفصل بين كل واحدة منها خط أسود لا تستطيع العين التقاطه.
عندما أمرر شريط الفيلم لقطة لقطة على طاولة المونتاج ينتابني إحساس السحر الذي كان يراودني في طفولتي، في عتمة خزانة الثياب وأنا أدير ببطء لقطة وراء لقطة، فأرصد كل التغيرات التي تحدث، وما أن أدبر الآلة بسرعة حتى أرى الحركة.
ظلال الأشخاص الصامتين أو المتكلمين تتحرك دون مراوغة تجاه أكثر غرفي سرية، رائحة المعدن الساخن، الصور المرتعشة، خشخشة الصليب المالطي، ويدي التي تمسك بمقبض الباب.
مرة أو مرتين في حياتي كلها روادتني فكرة الانتحار، وفي شبابي أقدمت على محاولة فاشلة، لكنني لم أنظر إليها بجدية. لقد كان فضولي عظيمًا وحبي للحياة قويًا وخوفي من الموت لا يتزعزع.
ومع ذلك فإن موقفي من الحياة يفترض وجود سيطرة مستمرة ولائقة على العلاقة بالواقع والتخيلات والأحلام. وعندما كانت تتعطل هذه السيطرة –وهو أمر لم يحدث لي من قبل حتى في طفولتي المبكرة- كانت انظمتي تصاب بالخلل وتتعرض هويتي للخطر، فأسمع صوت أنيني يشبه كلب جريح، نهضت من الكرسي وكنت على وشك أن أُلقي بنفسي من النافذة.
Mots clés الانتحار
ياللجحيم! كيف بإمكاني أن أحصل على امرأة؟ أية امرأة؟ كان الجميع يتدبرون أمورهم ما عداي. أنا الذي كنت أمارس العادة السرية، أنا الشاحب، المتعرق، صاحب الهالات الزرقاء حول العينين، الضعيف القدرة على التركيز.
إلى جانب كل هذا، كنت نحيلاً، منكس الرأس، سريع الغضب، البادئ بالصراخ والشجار، سئ العلامات بالمدرسة ومتورم الأُذنين من العقاب.
لقد كانت السينما والمسرح هما ملاذيّ الوحيدين.
قالت لي: "الشيء الوحيد الممل فيك يا انجمار برجمان هو ولعك بالأشياء الصحيحة والمفيدة. يجب أن تتخلف عن هذا الولع فهو ولعك وهم مشكوك به، وسوف يخلق أمامك عقبات لن تجرؤ على تجاوزها. بجب أن تتصرف كالدكتور فاوست عند توماس مان، وتبحث عن عاهرة مصابة بالسفلس
Ingmar BergmanI want to stop. I want to stay on Fårö, and read the books I haven’t read, find out things I haven’t yet found out. I want to write things I haven’t written. To listen to music, and talk to my neighbors. To live together with my wife a very calm, very secure, very lazy existence, for the rest of my life.
Ingmar Bergman« ; premier précédent
Page 3 de 4.
suivant dernier » ;
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.