وجهك و وجهي
أُحاول مُطابقتهما ؛
أنْ يلتصقا معاً في مُحاوَلةٍ شَاقةٍ
لِاكتشافِ ملامح أطفـالي .
الصُّورُ الجماعيَّة المُعلَّقة على الجدار بِها شَخص مفقـود ؛
دائماً يتنازل عَنْ مكانهِ لِيلتقط الصورة !
القَدَمُ الموعودة بجناحَين ورقصة تانغو أخيرة ؛
الَّتي تترك آثاراً ورديَّة قُربَ محطّات القطار
وفوقَ مقاعد السيرك المهجورة
كَالربيعِ الباهِت المُنسدِل من جيبِ معطفٍ قديم
الخيطُ الكريه الَّذي لا يُحبَّه أحد.
نُعمَّر بيوتاً من أوراقِ" الأوتوجرافات" القـديمة ..
نَحنُ الّذينَ
عَلِقنا في مأزقِ الوعود .
Mots clés memories
عندما كُـنَّا نتبادل كلمات العَـتب ؛
كانَ الآخرين يسرقونَ حِـصَّتنا من السَّعادة !
ليتني وردة تغرسني في حوضِ تُربتك
قُربَ نافذتكَ الشرقيّة
تقطفني أيّها الولد الأسمر على مطلعِ أيلول؛
لا تتركني أبداً أموت وحيدة كما الآن.
Mots clés love-poem
الصُور الجماعية المُعلَّقة على الجدار بها شخص مفقود ؛
. دائماً يتنازل عن مكانهِ لِيلتقط الصُورة
Mots clés photography sadness
أتوَّهمُ أنني لا أحد ؛ حتَّى إذا رأيتُكَ لا يُزعجني أنكَ لا تراني
Nour Albawardiالمشكله التي ترهقني أكثر من هذا كله
حين يسألوني مل بكِ؟
ولا أعرف كيف أقول كل ما بي
إنه غير مفهوم, بس كل شيئ لكني لا اعرفه
إنها مشكله فعلاً
أن أكون أنا الشيئ الآخر المهمل الذي أركنه على الرف
آخذني قدر المستطاع, بحسب الوقت الكافي للتفرغ لي
أهملني أياماً عديده
و حين أعود إلي أجدني أخرى
مشكله كبيره تضخمت, على الرف ذاته تنتظر أن يتناولها أحد
أمد يدي ولا أجدني... أتلفت حولي و لا أحد سواي
أصير أنا المشكله التي تسير بقدمين نحيلتين
تنتزع الرف المعلق أعلى الجدار و تنتهي الحكاية
« ; premier précédent
Page 4 de 8.
suivant dernier » ;
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.