نحن لسنا بحاجة إلى عيد للحب،إننا بحاجة إلى الحب نفسه
سلمان العودةالشعر حار فما القصيد بمسعفي ** وكأنه ضرب من الألغاز
والحب معنى في الضمير مفصل عذب ** فمن يقوى على الإيجاز
ها قد أتينا داركم وعيوننا ** في جنة من صنعة الإنجاز
والأذن تسمع كل لحن صادق من فتية في غاية الإعجاز
ولطفلتي الصغرى الجميلة ** قبلة من أختها وحبيبتي ريماز
لك يا بلاد الفاتحين تحية ** أحفاد مختار تحدى الغازي
أنا ما وقفت على الحياد ** بحبكم فلينعتوني الدهر بالمنحاز
أنتم هوايا أحبكم مهما ** نأت داري ولو ما كنت بالمجتاز
ومعي رفيق الدرب أضناه ** الهوى حتى أتى يمشي على عكاز
فهتفت غزة في الحصار رهينة ** وهذا قد أتاه النازي
صبرا لليل الظالمين نهاية ** لن يغلبوا القهار بالإعجاز
وسيفرح المستبشرون بنصره ** لا ليس تحجبه قوى استفزاز
آمنت بالتغيير لا شيء يدوم ** على الدنيا ولو رقى كالباز
أهوى هوى الأحباب في بنغازي ** كهوى القصيم وعارض وحجاز
Tag: بنغازي
وكلما نضج المرء كان أكثر تعبيرا عن ذاته، وأقل استسلاما للمقولات المسلّمة، وهذا هو الفرق بين التقليد للإمام أو للجماعة وبين الاستقلال بالرأي.
شعور الانتماء الراسخ يظل قائما لدى النفوس الوفية، لكنّ شعور الوفاء للقناعة الذاتية أرسخ وأعمق.
يظل المرء ضعيفاً مهما استقوى ، والدين هو جابر هذا الضعف ، ولهذا يعود إليه حينما ينقشع عنه وهم القوة
سلمان العودةالمخالطة تكرس البعد الإنساني الذي يحتاجه الخطاب الدعوي ليكون أقرب إلى الواقعية والفطرة، وتلمُس حاجات الناس، واستحضار أعذارهم وظروفهم وأسباب ما هم فيه، بدلا من النظر في المثالي المتجرد من لمسة المعايشة والحياة.
سلمان العودةإنه الطبع الإنساني في المواقف الصعبة، أن يستحضر المأزوم أحوال الناس بإزاءه، وكأنه ينتظر تغير الحال ليكافئ هذا وذاك
سلمان العودةنحن بحاجة إلى دعوة إسلامية تبرز القيم العليا للإسلام ، و تقول للإنسان في الشرق و الغرب : إن دين الإسلام قام على أساس تكريم الإنسان
سلمان العودةربما نكون اكثر سعادة حين ندرك ان السعادة ليست طردًا يأتينا بالبريد من حيث نريد أو لا نريد ...
إنها احساس اللحظة الانية اذا احسنّا استثمارها وقررنا ان نجعلها سعيدة .
Tag: سلمان-العودة-فيولا
ليس ثمة أكثر تعبا في الحياة من مثل هذا الإحساس، أن تشعر أنك في ميدان معركة ترقب حركات الآخرين وترصدها بحذر وتحمّلها أكثر مما تحتمل من الدلالات، وتحترس من الناس بسوء الظن
سلمان العودةالله تعالى هو السميع البصير ، وفي هذا عزاء للمؤمنين ، وقد قال الله تعالى لنبيّه صلى الله عليه وسلم : " الذِي يراكَ حِين تقُومُ * وتقلُّبكَ في السَّاجدين " ففي نصبِكَ وتعبك واجتهادك وعبادتك ، وذكرك لله تعالى ، فهو يراك .
فهذه الرؤية وهذا السمع يجعل المؤمن طيب البال ، مرتاح النفس ، هادئا راضيا ، لانه يعلم ان الله تعالى يسمعه ويراه ، فيقع لقلب المؤمن من جرّاء ذلك الرضا بالله تعالى والصبر واليقين ، كما قال في الآية : " واصْبِر لِحُكمِ ربِّكَ فَإنَّك بِأعيُنِنَا " .
« prima precedente
Pagina 6 di 40.
prossimo ultimo »
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.