بــدأت كــرة الشمــس تســقط فــي أفق الخــلود
بهاء طاهرإن المخــبــرين في المحــروســة ...أكــثــر مــن سكــانهــا....!!
بهاء طاهروجدت بالطبع دائماً اولئك القلائل من المتمردين الذين يحلمون بالحرية, وهؤلاء غالباً ما كان يتكفل بهم العامة انفسهم قبل ان اتكفل بهم انا يكشفون مؤامراتهم ويفرحون بسقوطهم لأن اولئك الحالمين يريدون ان يسلبوا من العامة نعمة الطمأنينة فى الخوف
بهاء طاهرالذئب قال للحمل ...إن لم تكن عكرت الماء لأنك ديكتاتور ...فقد عكرتها لأنك ديموقراطي...فأنت مأكول مأكول على أي حال
بهاء طاهرنقتل شعراءنا بالصمت......ونقتلهم بالنسيان
بهاء طاهريتغير الانسان في السجن...العواطف المشبوبه في داخله تنطفئ داخل أسوراه
بهاء طاهرأن نقنع الآخريين بكلماتنا..بالعدل..والمساواة..والثورة..والتضحيه ولكننا نعيش رغم ذلك في درجة أرفع..ورفاهية أكثر ..لكي يواتينا الألهام!!
بهاء طاهرلا أعرف الكثير عن الأسر السعيده,هل تتشابه في أفراحها أم لا ...لكني أعرف ان الشقاء ندبة في الروح إن بدأت في الطفولة فإنها تستمر العمر كله ..أفهم أنه لاتوجد ندبة تشبه أخرى
بهاء طاهرإننا نجونا بالحب...فلا تدع العالم يهزمنا لنضيع من جديد
بهاء طاهرالظلم.. لا يبيد.. ما الحل؟
-أن تحدث ثورة على الظلم؟
نعم تحدث تلك الثورة.. يغضب الناس فيقودهم ثوار يعدون الناس بالعدل وبالعصر الذهبي، ويبدؤن كما قال سيد: يقطعون رأس الحية.. ولكن سواء كان هذا الرأس اسمه لويس السادس عشر أو فاروق الأول أو نوري السعيد، فإن جسم الحية، على عكس الشائع، لايموت، يظل هناك، تحت الأرض، يتخفى يلد عشرين رأساً بدلاً من الرأس الذي ضاع، ثم يطلع من جديد. واحد من هذه الرءوس اسمه حماية الثورة من أعدائها، و سواء كان اسم هذا الرأس روبسيير أو بيريا فهو لايقضي، بالضبط، إلا على أصدقاء الثورة . و رأس آخر اسمه الاستقرار، و باسم الاستقرار يجب أن يعود كل شيء كما كان قبل الثورة ذاتها. تلد الحية رأساً جديداً. و سواء كان اسم هذا الرمز نابليون بونابرت أو ستالين فهو يتوج الظلم من جديد باسم مصلحة الشعب. يصبح لذلك اسم جديد، الضرورة المرحلية.. الظلم المؤقت إلى حين تحقيق رسالة الثورة. و في هذه الظروف يصبح لطالب العدل اسم جديد يصبح يسارياً أو يمينياً أو كافراً أو عدواً للشعب بحسب الظروف..
« prima precedente
Pagina 11 di 51.
prossimo ultimo »
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.