ألقى بمحبرة على ملاكها النوراني.
رضوى عاشورضاع كما يضيع من الإنسان خاتم ثمين من الإنسان دون أن يعرف إن كان سقط منه او سُرق فلا يبقى له سوى التسليم بضياعة والإحتفاظ بمرارة جماله وفقده معًا.
رضوى عاشورلا يمكن أن يكون الحب أعمى، لأنه هو الذي يجعلنا نبصر! ـ
رضوى عاشورالعمر حين يطول يقصر، والجسد حين يكبر يشيخ، والثمرة تستوي ناضجة ثم تفسد، وحين يقدم النسيج يهتريء.
رضوى عاشورغرناطة العرب صارت كالغانية ترقص وتتعهر إرضاءً لأسيادها لأنها خائفة
رضوى عاشورانا بقول لما نعيشها نشوفها واسعة حتى لو ضاقت و لما نفكر فيها من بعيد نشوفها ضيقة و خانقة و بلا معنى ولا لزوم
رضوى عاشوركنت انا التي تتعلم تدريجيا كيف تفتح ذراعيها لتضم و تحمي و تخفض جناح الذل من الرحمة و هي تقوم بدور الأم لأمها,فلماذا لو اكمل الطريق,نسيت أم تناسيت,أم هكذا هي الحياة تاخذنا من مشاعرنا او تسحب هذه المشاعر بعيدة عن مقاصدها؟
رضوى عاشور- قد تأتينا النجدة!
- انتظرناها مائة عام .
يمكن للحياة ان تكون ميلودرامية ان تاخذك على غير توقع الى سلسلة من الاحداث المثيرة المسرفة في عاطفيتها فتمنح مشروعية لأفلام عربية تربينا عليها
رضوى عاشورعلاقتي به أفسدت عشرينياتي. عام طرنا فيه، ثم عامان كنت فيهما كالمطوقة أتخبط بدون جرذ طيب يقرض لي الشباك، أعقبتها أعوام من الارتباك و المرارة و التقوقع خوفا من وقوع جديد.
رضوى عاشور« prima precedente
Pagina 11 di 50.
prossimo ultimo »
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.