- "عفواً ، لقد نفذ رصيدكم"
- "وانتي مالك يا باردة ؟.. جتك ستين نيلة !
Tag: رصيدكم
هذه ترجمة لـ بكاء كل مولود خرج لتوّه إلى الدنيا :
"أعيدوني للرحم أو اقتلوني من فضلكم.. لقد اتفقنا أني سأولد في أرضٍ للبشر، وعلى هذا الأساس وافقتُ على المجيء.. ألم يكن هذا اتفاقنا؟ ألم توهماني بذلك؟!.. إذن فما بال كل هذه الذئاب والثعالب من حولي؟!..
Tag: ترجمة
لما مررتُ عليه في طريقي وقررتُ أن أحييه وجدته ينظر إليّ شذراً ولم يرد .. اغتظتُ فركبتُ آلة الزمن وعدت بها دقيقة إلى الوراء لأمر عليه في طريقي ثانيةً ، ولكني هذه المرة لم أحيه ونظرتُ إليه باشمئزاز ؛ فنظر إليّ النظرة نفسها شذراً ولم يرد .. غضبتُ جداً فركبتُ آلة الزمن وعدتُ بها دقيقة إلى الوراء لأمر عليه في طريقي للمرة الثالثة ، ولكني هذه المرة لطمته على وجهه وقطعتُ عنقه وفتحتُ بطنه وأخرجتُ أمعاءه بيدي .. هدأ قلبي .. الآن لن ينظر إليّ شذراً ..... ولن يرد !
أحمد صبري غباشيTag: تحية
إنهما يعشقان بعضهما فعلاً .. فقد صممت له صورة رائعة متقنة جداً بالفوتوشوب .. وهو قد حفظ كل أغاني المطربة التي تحمل اسمها ..
لابد أن ما بينهما حب حقيقي صادق .. لا أحد ينكر ذلك !
Tag: حب-صادق
تقول أنني متواضع؟.. هذه سمة من سمات العباقرة كما تعلم ، ولهذا فأنا حريصٌ عليها ..
لا أقصد بقولي هذا أن أقول أني عبقري لا سمح الله !!.. لكني أقصد أن أوصّل هذا لك !
Tag: تواضع
أسباب شجار التلاميذ في المدارس عجيبة جداً !
الناظر : "لماذا ضربت زميلك مرة ثانية بعد أن كنت قد انتهيت من ضربه في المرة الأولى ؟"
التلميذ : "كنتُ قد تركتُه فعلاً؛ لكنه استفزني بشدة فعدتُ لضربه مرة ثانية.. من الصعب طبعاً أن أسكت لشخصٍ يتمنى لي أن أصبح سروالاً تحتياً لرجلٍ فقد السيطرة على غازات بطنه !
Tag: أسباب-شجار
ظهر له الجني من المصباح وقال له : " شبيك لبيك.. ماذا تتمنى ؟ "
فرد : " أتمنى أن أتمكن من تحريك كلا حاجبيّ.. كلٌ بمفرده.. (ثم حدّق في الأفق شارداً وأردف) لطالما حسدتُ كل من يفعلها !
Tag: جني-المصباح
حسناً حسناً .. لا تصدع رأسي كثيراً .. أخبرتني ألف مرة من قبل أنك تهواها ، وتذوب في رقتها ، وتفكر ملايين المرات في تقبيلها وإيداعها حضنك .. لقد مللتُ ! .. لم لا تجرب اقتراحي ؟ سيكون هذا صعباً بعض الشيء ... ماذا لو تخيلتها والمخاط يتدلى من أنفها ؟!! .. لو نجحتَ في ذلك سيكون أمراً مؤذياً لك بشكل مفيد فعلاً !
أحمد صبري غباشيTag: مثلا
جلس ينتظر مكالمة (منى) لأنها حسبما اتفقت معه ؛ من المفترض أن تطلبه حالاً على هاتفه المحمول فهي لا تعرف هاتف البيت .. لذا فلما رن هاتف البيت أجاب بمنتهى الاطمئنان والثقة : " أهلاً (سعاد)
أحمد صبري غباشيTag: مكالمة
إنني أشعر بالخزي الشديد لأني لستُ قادراً على أن أثبت لها أن قصة حبنا أعظم قصة حبٍ في التاريخ ! أو أعظم قصة في عصرنا هذا على الأقل ! .. لم تبلغ حِيَلي هذا المستوى المتقدم بعد !
أحمد صبري غباشيTag: أعظم-قصة
« prima precedente
Pagina 15 di 34.
prossimo ultimo »
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.