جميل أن أموت فتصبح أعمالي جزءً من تراث العالم .. لكن ثمة خاطر مؤرق ! ماذا لو مرت كارثة كونية بالأرض فدمرتها ؟ حينها سينمحي كل العالم بثقافاته وحضاراته .. وستضيع أعمالي ، وهذا يضايقني !
أحمد صبري غباشيTag: تراث
لا فارق بين أوضاعنا السياسية الحالية والأفلام الهزلية.. غير أن أوضاعنا السياسية تحتاج إلى جمهور من نوع خاص. جمهورٌ يتحمل المشاهدة بدون مؤثرات ولا خدع ولا موسيقى تصويرية ولا مونتاج. جمهورٌ يصبر على عدم رؤية نجوم مشهورين ويوافق، على مضض، على أن يتم تقديم الأفلام في هيئة نشرات إخبارية وبرامج حوارية سياسية.. فقط كي يحصل في النهاية على مبتغاه ويستلقي من الضحك على قفاه !
أحمد صبري غباشيTag: أفلام-هزلية
الاستحمام :
وسيلة بليغة جداً لتعريفك بنفسك .. هل تنظف جسدك معاملاً إياه كأداة واحدة تحقق هدفاً ما ؟
أم أنه مجموعة من الأدوات المستقلة التي تؤدي – كل على حدة - أغراضاً مختلفة ؟
Tag: الاستحمام
إنني ، فعلاً ، أحترم خطيبتي .. لكني ، عفواً ، لا أدري كيف أتمخط أمامها بأناقة !
أحمد صبري غباشيTag: أناقة
ماذا تريد بعد أن امتلكتَ معظم أرجاء بيتي ؟!! .. جرب أن تعتدي على الشبر المتبقي لي وسأنادي إخوتي وحينها سنحطم أنفك !
أحمد صبري غباشيTag: احتلال
- " شيءٌ أسود قبيح المنظر.. يطير هنا وهناك.. اشتهر عند الناس بأنه وجه من أوجه الشؤم "
- " عرفته ! .. كوندليزارايس " !
Tag: كوندليزارايس
سألني قاتلي عن مطلبي الأخير الذي أطلبه منه قبل أن يذبحني .. فطلبتُ منه أن يبصق في وجهي لأني سمحتُ له أن يجعلني تحت رحمته !
أحمد صبري غباشيTag: أمنية-أخيرة
مهلاً ! .. لا تقتله حالاً من فضلك ! .. ثوان .. ها قد صفف شعره .. حسناً ، تفضل الآن .
أحمد صبري غباشيTag: قتل
لا أدري سبباً يجعل طفلي يجد في برامج التلفاز السياسية شيئاً مسلياً أكثر من أفلام الكارتون ! .. ياله من طفل ! .. غداً سيكبر وسيعرف أن أفلام الكارتون أكثر قيمة !
أحمد صبري غباشيTag: طفل
(هناك)
- أريد العمل بـ.....
- لك هذا
(هنا)
- أريد........
- اخرس يا كلب ! .. كيف تجرؤ على إهانة الدولة ؟!!
Tag: هنا-وهناك
« prima precedente
Pagina 20 di 34.
prossimo ultimo »
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.