رأيتُ بعيني وجعَ الولادة فشعرتُ أن من الظلمِ أن لا يُنسبُ الأطفال إلى الأُم ، لا أدري كيف اغتصبَ الرَّجل حقَّ نسبة المولود لِنفسه
مريد البرغوثيالفلسطيني أصبح إنساناً تليفونياً يعيش على الأصوات المنقولة إليه عبر الزمن
مريد البرغوثيالفلسطيني أصبح إنساناً تليفونياً يعيش على الأصوات المنقولة إليه عبر الومن
مريد البرغوثيما الذي يجعل فرحك يعتمد على المحاولة لا التجلي ؟
الأنك تعرف ان هناك شيئا غير مكتمل في المشهد كله ؟ شيئا ناقصا في الوعد؟
ومتى تحقق الوعد؟
ألأنك مثقل ؟ أم لأنك لم تألف الألفة بعد ؟
لا أبكي على ماضي لا أبكي على هذا الحاضر لا أبكي على المستقبل أنا أعيش بالحواس الخمس أحاول أن أفهم قصتنا ، أحاول ان أرى أحاول أن أسمع أصوات العمر ، أحاول أحياناً أن أروي ولا أدري لماذا ،
ربما لأن كتب التاريخ لن تكتب ما أكتبه !
ربما يقتضي المجاز أن أكره الفنادق، ولكن تبين لي من واقع الحال أن الحال ليس كذلك
بالطبع ، ارتحت لحياة الفنادق ، الفندق
علّمني عدم التشبث بالمطرح ، روّضني على قبول فكرة المغادرة بالتدريج’’
’’الحياة تستعصي على التبسيط كما ترون
’’يا أخ، هي بالتحديد العبارة التي تلغي الأخوة
لاغائب يعود كاملاً ، ولا شيء يستعآد كمآ هو
تحت الإحتلال تهتز مشاعر الإنسان بالسرور الحقيقي لمجرد حصوله على أنبوبة بوتاغاز أو ربطة خبز أو تصريح مرور أو مقعد في الباص, يفرح لوجود حبة الضغط في الصيدلية ولوصول سيارة الإسعاف قبل أن يموت مريض يخصه, يسعده وصوله سالمًا إلى البيت تسعده عودة التيار الكهربائي يطربه تمكنه من المشي على الشاطئ يرقص لأتفه فوز في أي مجال حتى في لعب الورق.
هذه الهشاشة الإنسانية في أرّق صورها تتجلى بأبعاد أسطورية في صبره الطويل عندما يصبح الصبر وحده مخدّات لينة تحميه من الكابوس
قد يدخل المرء بسهولة في مشاجرة مع خصم وقد ينزلق بلا تفكير إلى التلفظ بأبذأ الكلمات التي قد يندم عليها بعد حين, لكنه يجد صعوبة عند اختيار كلمة طيبة للثناء على صديق, فبعض الشكر يبخس الفضل أحيانًا
مريد البرغوثيعيب الإنسان الأكبر هو إنكار عيوبه، ودفاعه المستميت عنها.
مريد البرغوثيأما الإتقان الجماعى و إما النشاز
مريد البرغوثي« prima precedente
Pagina 25 di 48.
prossimo ultimo »
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.