هذا العالم يريد أن يفسر كل شيء حسب فهمه القاصر*
محمد حامدأنا أغتصب هذه الأبتسامه لسبب بسيط : لم يعد شيء يغريني بالبحث عن تعابير جديدة.*
محمد حامدالطيبون لا يفكرون في السيئين كثيرًا .*
محمد حامدو ليس مشكلة أن تكون جباناً، الكل يشوبه بعض الجبن و الهلع، و لا ضير فى أن تنتابك حالات سخف متفاوتة، لا تجزع، فأنت تريد أن تبدو ظريفاً و تعجز. المعضلة أن تكون مملاً!
محمد حامديغفو بِ توتّر , أعرفهُ حين يفقد حُضوري - ينثر العبث أفكآره في مُحيطه - ولكن حين أفتقده !
أشعُر أن يد أقوى مني تأخُذ دفتر الموآعيد وتُؤجل فرحي !
أرجُوك قبل أن تطعن قلبي إبحث عنك فيه , ضع نبضة حيآة في صدري , وأطبع قُبلة على ذرآعي وانصحني أبتَسم !
بِ المُنآسبة : أنتَ تصفح بشكل غريب , وتمنح بطريقة تغمُرني جمالًا , وتعتذر عن التقصــير !
أنت أنآ .. هكذآ أبُوح لك , وهكذآ أبوح لك , وهكذآ أرفعني نحوك , حتى أحسدني على أنّك ليّ !
وتمُر سآعة في إنتظآر أن تعُود ! أن تستيقظ , أن تنتبه أن الملآك أو طفلك يقف على رأسك ويســألك :
بالله ... خلني حلمك الليلة !
لا أحد يتشابه ! لا أحد يعيش الحكاية ذاتها ، لكل منا قصة مختلفة ، من السذاجة أن نضع الآخرين في دائرة فلسفتنا للأمور
محمد حامدالوجع السآكن في محآجِرك يَقتَصُّ مِن إسـتسلآمك
محمد حامدفي أبجديّة لعثمتُكِ بِ اسميّ تمهلي قليلاً ,
حين يخرُج الميم وكَأنهُ بِدآية قُبلة لآ تكملي ... قَبّليني !
تعيد الحياة تقديم المواقف بطريقة مستهلكة، والتجربة الأولى كانت قاصرة ولم نتعلم بما يكفي، ونضطر على تكرار ذات الحماقات، ويخفت حلم أن تتحقق الصورة الملائكية التي نتخيلها عن أنفسنا، ونلوك أرواحنا بأنياب يأسنا، فلا ندرك مدى وجعنا ولا ننتبه لقنص حظنا، ونشعر بالخيبة!
محمد حامدعادت طيور الحلم تبحث عن ملاذ , في منقارها قوت , وفي عينيها شدوٌ وصوت و هُناك طفل بلله المطر , والأم ترمق خطواته , يجري وتسبقه الأمنيات , تخشى عليه من الغرق , ويخشى على أمنياته من السقوط
محمد حامد« prima precedente
Pagina 2 di 12.
prossimo ultimo »
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.