لست من الحماقة لأقول إننى أحببتك من النظرة الأولى. يمكننى أن أقول إننى أحببتك، ما قبل النظرة الأولى.
كان فيك شئ ما أعرفه، شئ يشدنى إلى ملامحك المحببة إلىّ مسبقا، وكأننى أحببت يوما امرأة تشبهك. أو أننى كنت مستعدا منذ الأزل لأحب امرأة تشبهك تماما
Tag: الحب-النظرة-الأولى
يا امرأة تحترف الحرائق ويا جبلا بركانيا جرف كل شئ فى طريقه، وأحرق آخر ما تمسكت به.
من أين أتيت بكل تلك الأمواج المحرقة من النار؟ وكيف لم أحذر تربتك المحمومة، كشفتى عاشقة غجرية.
كيف لم أحذر بساطتك وتواضعك الكاذب، وأتذكر درسا قديما فى الجغرافيا: "الجبال البركانية لا قمم لها؛ إنها جبال فى تواضع هضبة..." فهل يمكن للهضاب أن تفعل كل هذا؟
يا امرأة على شاكلة وطن
أحبك السراق والقراصنة وقاطعوا الطرق. ولم تقطع أيديهم.
ووحدهم الذين أحبوك دون مقابل، أصبحوا ذوى عاهات.
لهم كل شئ، ولا شئ غيرك لى
الايمان كالحب عاطفة سرية نعيشها وحدنا في خلوتنا الدائمة الى انفسنا
انها طمأنينتنا السرية
درعنا السرية
وهروبنا السري الى العمق لتجديد بطاريتنا عند الحاجه
الذين يبدو عليهم فائض من الايمان فهم غالبا ما يكونون قد افرغوا انفسهم من الداخل ليعرضوا كل ايمانهم في الواجهه لأسباب لا علاقة لها بالله
Tag: الايمان
نحن حينما نخاف من أن نحب شخصآ ..
نكون في الواقع ... قد أحببناه بالفعل ... و أنتهي الأمر ..
تعوّدت النساء هنا منذ قرون، على حمل رغبتهنّ كقنبلة موقوتة، مدفونة في اللاوعي. لا تنطلق من كبتها إلا في الأعراس، عندما تستسلم النساء لوقع البندير، فيبدأن الرقص وكأنهن يستسلمن للحب، بخجل ودلال في البداية. يحركن المحارم يمنة ويسرة على وقع "الزندالي".. فتستيقظ أنوثتهن المخنوقة تحت ثقل ثيابهن وصيغتهن.
يصبحن أجمل في إغرائهن المتوارث.
تهتز الصدور وتتمايل الأرداف، ويدفأ فجأة الجسد الفارغ من الحب.
تشبّ فيه فجأة الحمى التي لم يطفئها رجل. ويتواطأ البندير الذي تسخنه النساء مسبقاً مع الجسد المحموم، فتزيد الضربات فجأة قوة وسرعة. وتنفك ضفائر النساء، وتتطاير خصلات شعرهن، وينطلقن في حلبات الرقص كمخلوقات بدائية تتلوى وجعاً ولذة في حفلة جذب وتهويل، يفقدن خلالها كل علاقة بما حولهن، وكأنهن خرجن فجأة من أجسادهن، من ذاكرتهن وأعمارهن، ولم يعد يمكن أحدا أن يعيدهن إلى هدوئهن السابق.
وكما في طقوس اللذة.. وطقوس العذاب، يدري الجميع أنه لا يجب وقف ضربات البندير، ولا قطع وقعها المتزايد، قبل أن تصل النساء إلى ذروة لا شعورهن ولذتهن، ويقعن على الأرض مغمى عليهن، تمسكهن نساء من خصورهن، وترشهن أخريات بالريحة والعطر الجاهز لهذه المناسبات.. حتى يعدن تدريجياً إلى وعيهن.
هكذا تمارس النساء الحب.. وَهْماً في قسنطينة!
ماذا لو كنت تفاحة؟
لا لم تكوني تفاحة.
كنت المرأة التي أغرتني بأكل التفاح لا اكثر. كنت تمارسين معي فطريا لعبة حواء.
« Au contraire des autres, il voulait faire à travers elle l'expérience de la sincérité, découvrir dans l'abstinence le plaisir d'être fidèle, cultiver un amour sur le terrain miné des sens. »
Ahlam Mosteghanemiالرسّام ليس مصورًا فوتوغرافيًا يطارد الواقع.. إن آلة تصويره توجد داخله، مخفيّة في مكان يجهله هو نفسه، ولهذا هو لا يرسم بعينيه، وإنما بذاكرته وخياله.. وبأشياء أخرى.
Ahlam Mosteghanemi« prima precedente
Pagina 6 di 6.
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.